Ramses I Pharaoh Egyptian founder of the nineteenth family
رمسيس الأول فرعون المؤسس المصري للأسرة التاسعة عشرة
رمسيس الأول هو فرعون مصرمؤسس الأسرة التاسعة عشركان رجلا عسكريا وحكم مصر وسنه كبير خلال السنتين الباقيتان من عمره بين 1291 و 1290 قبل الميلاد خلفه ابنه الملك سيتي الأول ثم حفيده الملك رمسيس الثان و ازدهرت البلاد المصرية فى عهد هذه الأسرة وتبوأت الصدارة الحضارية والعسكرية بين جيرانها فى تلكالفترة
الا أنها بدأت في التحلل ابتداء من رمسيس الثالث بمؤامرة بالقصر ونعرف أن أحفاد رمسيس الأول حكموا مصر وكان أخرهم رمسيس الحادى عشر
بدأرمسيس الأول في بناء قاعة الأساطين الكبرى بهو الأعمدة في الكرنك التى أكملها ابنه سيتى الأول ولقصر فترة حكمه لم يتمكن رمسيس الأول من ترك اثار هامة فى مصرفي نفس الوقت أمر ببناء مقبرة له (رقم 16) في وادي الملوك إلا أنه توفي قبل إنجازها ولذلك تم دفن مومياه في أحد الغرف الأمامية من مقبرته.وقد عثر في مقبرته على مخطوط كتاب الأبواب أحد أجزاء كتاب الموتي وهذا المخطوط له أهميته حيث يعطينا فكرة عن المعتقدات المصرية القديمة توجد بعض الأثار القليلة للملك رمسيس الأول في منف وهليوبليس وكذلك في معبد إبنه سيتي الأول في أبيدوس
رمسيس الأول نائبا على الجيش فى فترة حكم الملك حورمحب وكان يدعى بارعمسو
لم يكن له أصول ملكيه ولكنه من أسرة عسكرية عريقة وكان متقدم فى السن وعندما أصبح ملكا فكان قد وصل الخمسين من عمره اتخذ لنفسه اسم رعمسيس أي وليد رع
لم يكن له أصول ملكيه ولكنه من أسرة عسكرية عريقة وكان متقدم فى السن وعندما أصبح ملكا فكان قد وصل الخمسين من عمره اتخذ لنفسه اسم رعمسيس أي وليد رع
ترك الملك حور محب الأمور العسكرية لرمسيس وقام هو بالتركيزعلى شئون البلاد
الداخلية وعندما اعتلى رمسيس عرش فرعون مصر لفت انتباهه إلى مدينة تانيس
وأصبحت المقر الصيفى له ولخليفتة ابنه الملك سيتي الأول وعمل على إعادة تثبيت الديانة القديمة وعبادة امون بعد انهيارالثورة الدينية التي كان اخناتون قدأدخلها قبل عهد توت عنخ أمون والملك حور محب من بعده
احدثت الثورة الدينية لأخناتون وتركيزه على عبادة آتون (الشمس) واتخاذه لها كإله التوحيد وألغى ديانة أمون والألهة الأخرى تسبب إملاء تلك الديانة الجديدة والانفراد بعبادة أتون إلى تذمر كهنة أمون الذين كانوا أصحاب سلطة عظيمة وممتلكات معابد آمون في البلاد
لهذا حاولوا قلب نظام الحكم بعد وفاة أخناتون وخلفه الملك توت عنخ أتون وكان ولا يزال صغيرا لم يستطع توت عنخ أتون مقاومة الكهنة المتذمرين وفي نفس الوقت لم تكن عبادة اتون استتبت بين طوائف الشعب فغير توت عنخ أتون اسمه ألى توت عنخ أمون وعمل هو وقائد الجيش حورمحب لأرضاء كهنة امون واسترجاع سلطة الديانة القديمة عندما تولى رمسيس الأول العرش عمل هو أيضا لتثبيت ديانة أمون والقضاء على ديانة أتون لحفظ البلاد من الثورة وحكم رمسيس الأول لمدة عامين فقط وبسبب تقدمه في العمر وقت اعتلائه العرش
الداخلية وعندما اعتلى رمسيس عرش فرعون مصر لفت انتباهه إلى مدينة تانيس
وأصبحت المقر الصيفى له ولخليفتة ابنه الملك سيتي الأول وعمل على إعادة تثبيت الديانة القديمة وعبادة امون بعد انهيارالثورة الدينية التي كان اخناتون قدأدخلها قبل عهد توت عنخ أمون والملك حور محب من بعده
احدثت الثورة الدينية لأخناتون وتركيزه على عبادة آتون (الشمس) واتخاذه لها كإله التوحيد وألغى ديانة أمون والألهة الأخرى تسبب إملاء تلك الديانة الجديدة والانفراد بعبادة أتون إلى تذمر كهنة أمون الذين كانوا أصحاب سلطة عظيمة وممتلكات معابد آمون في البلاد
لهذا حاولوا قلب نظام الحكم بعد وفاة أخناتون وخلفه الملك توت عنخ أتون وكان ولا يزال صغيرا لم يستطع توت عنخ أتون مقاومة الكهنة المتذمرين وفي نفس الوقت لم تكن عبادة اتون استتبت بين طوائف الشعب فغير توت عنخ أتون اسمه ألى توت عنخ أمون وعمل هو وقائد الجيش حورمحب لأرضاء كهنة امون واسترجاع سلطة الديانة القديمة عندما تولى رمسيس الأول العرش عمل هو أيضا لتثبيت ديانة أمون والقضاء على ديانة أتون لحفظ البلاد من الثورة وحكم رمسيس الأول لمدة عامين فقط وبسبب تقدمه في العمر وقت اعتلائه العرش
دفن رمسيس الأول فى المقبرة 16 بوادى الملوك واكتشفها جوفاني باتيستا بلزون وتتكون من ممرقصير وحجرة دفن تحتوى على تابوت الملك وهى مزينة برسومات لرمسيس الأول مع عدد من الألهة ويظهر من تزيينها انه تم الأنتهاء منها بسرعة حيث تصور رمسيس الأول في حضرة الالهة أوزوريس وبتاح وأنوبيس وهى مكونة من حجرة دفن واحدة شبه مربعةوبداخلها تابوت من الجرانيت كان مفتوحاومحتويات المقبرة توجد الآن في المتحف البريطاني
وقد تمت سرقة مومياء رمسيس الأول بواسطة عائلة عبد الرسول وقاموا ببيعها إلى تاجر آثار يدعى مصطفى أغا بسبعة جنيهات وتم تهريبها إلى أمريكا الشمالية بواسطة جيمس دوجلاس عام 1860م وضعت فى متحف نياجرا فولز بكندا وقد ظلت المومياء مجهولة الهوية، وعرض متحف نياجرا فولز محتوياته للبيع وقام بشرائها رجل أعمال كندى يدعى ويليام جيميسون عام 1999 م وباع مجموعة الأثار المصرية ومن بينها عدد كبير من المومياوات إلى متحف مايكل كارلوس بمدينة أتلانتا الأمريكية مقابل 2 مليوندولار وبقيت في المتحف لمدة 4 أعوام أجريت العديد من الدراسات والفحوص عليها وتم التأكد من أنها مومياء رمسيس الأول
تم إعادة المومياء إلى مصر في مطلع عام 2003وتم استقبالها في المتحف المصرى باحتفال كبير. وستنقل المومياء إلى متحف مجد طيبة بالأقصر لتنضم إلى مومياءابنه
سيتى الأول وحفيده رمسيس الثانى
وقد تمت سرقة مومياء رمسيس الأول بواسطة عائلة عبد الرسول وقاموا ببيعها إلى تاجر آثار يدعى مصطفى أغا بسبعة جنيهات وتم تهريبها إلى أمريكا الشمالية بواسطة جيمس دوجلاس عام 1860م وضعت فى متحف نياجرا فولز بكندا وقد ظلت المومياء مجهولة الهوية، وعرض متحف نياجرا فولز محتوياته للبيع وقام بشرائها رجل أعمال كندى يدعى ويليام جيميسون عام 1999 م وباع مجموعة الأثار المصرية ومن بينها عدد كبير من المومياوات إلى متحف مايكل كارلوس بمدينة أتلانتا الأمريكية مقابل 2 مليوندولار وبقيت في المتحف لمدة 4 أعوام أجريت العديد من الدراسات والفحوص عليها وتم التأكد من أنها مومياء رمسيس الأول
تم إعادة المومياء إلى مصر في مطلع عام 2003وتم استقبالها في المتحف المصرى باحتفال كبير. وستنقل المومياء إلى متحف مجد طيبة بالأقصر لتنضم إلى مومياءابنه
سيتى الأول وحفيده رمسيس الثانى
Photograph of Ramses I's mummy taken at the Luxor
Ramses I making an offering before Osiris
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق