الكولوسيوم من أبرز المأثر المعمارية للحضارة الرومانية سياحة حول العالم
أسترداد منظوري للكولوسيوم
الكولوسيوم
هو صرح روما الأعظم والشاهد على التاريخ والأسطورة وحيث يمثل رمز لواحدة من
أقوى الإمبراطوريات التى عرفها التاريخ ذلك على خلفية ما تركته حضارة الرومانين
من أثار وأساطير وروايات ويعود بناء الكولوسيوم رغبة الإمبراطور فلافيو فسبازيان في محو ذاكرة سلفه الإمبراطور نيرون حارق روما من جهة ومن جهة أخرى حتى يرمز لعظمة الإمبراطورية الرومانية في وقت من أزهى عصورها
وتدل كلمة الكولوسيوم التي اقترنت بمسرح فسبازيان عبر أكثر من تسعة عشر قرنا على الكتلة هائلة الحجم والبنية ويعود أصلها الى تمثال أله الشمس الإغريقى أبوللو وقد أراد نيرون المهوس بالعظمة والجبروت أن يتمثل بالإله أبوللو حين أقام لنفسه تمثال ضخم أطلق عليه الرومان أسم الكولوسيوم فى مدخل قصره دوموس
هو صرح روما الأعظم والشاهد على التاريخ والأسطورة وحيث يمثل رمز لواحدة من
أقوى الإمبراطوريات التى عرفها التاريخ ذلك على خلفية ما تركته حضارة الرومانين
من أثار وأساطير وروايات ويعود بناء الكولوسيوم رغبة الإمبراطور فلافيو فسبازيان في محو ذاكرة سلفه الإمبراطور نيرون حارق روما من جهة ومن جهة أخرى حتى يرمز لعظمة الإمبراطورية الرومانية في وقت من أزهى عصورها
وتدل كلمة الكولوسيوم التي اقترنت بمسرح فسبازيان عبر أكثر من تسعة عشر قرنا على الكتلة هائلة الحجم والبنية ويعود أصلها الى تمثال أله الشمس الإغريقى أبوللو وقد أراد نيرون المهوس بالعظمة والجبروت أن يتمثل بالإله أبوللو حين أقام لنفسه تمثال ضخم أطلق عليه الرومان أسم الكولوسيوم فى مدخل قصره دوموس
تعتقد مجموعة من المؤرخين إن فسبازيان أقام مسرحه الذى أكمله ابنه تيتوس عام
80 على البحيرة الصناعية الضخمة التي حفرها نيرون أمام قصره الخيالى وتمثاله العملاق الكولوسيوم رغبة منه لمحو أثار سلفه نيرون ويشتهر هذا المبنى بالتوافق الكامل لعناصره الزخرفية ويشهد بروعة الفنون المعمارية الرومانية القديمة بمحيط دائرة تصل إلى 52 مترا وهو على شكل مدرج ومسرح نصف دائرى مقام منذ ألفى سنة وجاء هذا الصرح المعمارى بوصفه رمزا لأكثر رموز حضارة الرومان
80 على البحيرة الصناعية الضخمة التي حفرها نيرون أمام قصره الخيالى وتمثاله العملاق الكولوسيوم رغبة منه لمحو أثار سلفه نيرون ويشتهر هذا المبنى بالتوافق الكامل لعناصره الزخرفية ويشهد بروعة الفنون المعمارية الرومانية القديمة بمحيط دائرة تصل إلى 52 مترا وهو على شكل مدرج ومسرح نصف دائرى مقام منذ ألفى سنة وجاء هذا الصرح المعمارى بوصفه رمزا لأكثر رموز حضارة الرومان
كان الاسم اللاتيني الأصلي للكولوسيوم هو المدرج الفلافي والذي أصبح يحمل نفس الاسم وتم بناءه من قبل أباطرة السلالة الفلافية الذين خلفوا نيرون ولا يزال الاسم مستخدما فى اللغة الإنجليزية ألا أنه أصبح معروفا باسم الكولوسيوم
سمى الكولوسيوم بهذا الاسم نسبة إلى تمثال نيرون البرونزى الضخم والذى كان يقف منتصبا بجانبه في شكل إله الشمس وبارتفاع 38 مترا بعد أن جره12 فيلا لإقامته فى
ذلك الموقع وكان نيرون فقد قبضته علىالسلطة فقام مجلس الشيوخ بإعلان أن نيرون عدوا للدولة وبدلا من توجيه حكم الإعدام فقام بالإنتحارعام 68 مخلفا وراءه حالة من الإفلاس نتيجة بذخه الشديد والفوضى جراء الحروب الأهلية الكثيرة أثناءحكمة وقد تم
تحطيم التمثال فى القرن السادس بأمر من البابا غريغورى الكبير حين تنصرت روما
ذلك الموقع وكان نيرون فقد قبضته علىالسلطة فقام مجلس الشيوخ بإعلان أن نيرون عدوا للدولة وبدلا من توجيه حكم الإعدام فقام بالإنتحارعام 68 مخلفا وراءه حالة من الإفلاس نتيجة بذخه الشديد والفوضى جراء الحروب الأهلية الكثيرة أثناءحكمة وقد تم
تحطيم التمثال فى القرن السادس بأمر من البابا غريغورى الكبير حين تنصرت روما
وبنى بالقرب منه قوس النصر قسطنطين عام 315 تكريما لنصرالإمبرطورالذى بنى القسطنطينية والذى قلده الفرنسيون فى قوس النصر بباريس وافتتح الكولوسيوم عام 80 بعد الميلاد فى عهد الإمبراطور تيتوس وحيث أقيمت عليه دورة الالعاب الأولمبية الافتتاحية لمدرج فلافيان وفى العام ذاته بناء على أوامر الإمبراطور الرومانى أحتفالا بانتهاء بناء الكولوسيوم وعرف المدرج باسم فلافيان
غالبا ما كان يتم الإشارة إلى الكولوسيوم باسم العملاق وفى الوقت ذاته فقد أشار بيدا إلى أن أسم المدرج المذكر قد تم تطبيقه على التمثال بدلا مما كان معروفا على المدرج الفلافى ولم يسقط التمثال العملاق وربما تم سحبه لإعادة استخدام البرونز المستخدم في تشييده وفي عام 1000 تم أعتماد أسم الكولوسيوم للإشارة إلى المسرح المدرج واندثر التمثال ذاته ولم يتبق منه غير قاعدته الواقعة بين الكولوسيوم ومعبد فينوس وروما
الكولوسيوم
أوما يسمى المدرج الفلافى هو مدرج روماني عملاق يقع في وسط مدينة روما وتم بنائة شرق المنتدى الروماني ويرجع تاريخ بناءه إلى عهدالإمبراطورية الرومانية
في القرن الأول فيما بين عامى 70 و 72 بعد الميلاد تحت حكم الإمبراطور فلافيو وتم الانتهاء منه بشكل أساسي عام 80 في عهد تيتوس إلا أنه قد أضيفت له بعض التعديلات في عهد دوميتيان
تم بناء المدرج الأكبر في العالم من الخرسانةوالحجارة ويعد المدرج بمثابةالعملالأكبر
الذي شيدته الأمبراطورية الرومانية وحيث يعتبر واحدامن أعظم الأعمال المعمارية
الأعمال المعمارية والهندسية الرومانيةوطبعت صورة الكولوسيوم على قطعة الخمس سنتات من النسخة الإيطالية
أوما يسمى المدرج الفلافى هو مدرج روماني عملاق يقع في وسط مدينة روما وتم بنائة شرق المنتدى الروماني ويرجع تاريخ بناءه إلى عهدالإمبراطورية الرومانية
في القرن الأول فيما بين عامى 70 و 72 بعد الميلاد تحت حكم الإمبراطور فلافيو وتم الانتهاء منه بشكل أساسي عام 80 في عهد تيتوس إلا أنه قد أضيفت له بعض التعديلات في عهد دوميتيان
تم بناء المدرج الأكبر في العالم من الخرسانةوالحجارة ويعد المدرج بمثابةالعملالأكبر
الذي شيدته الأمبراطورية الرومانية وحيث يعتبر واحدامن أعظم الأعمال المعمارية
الأعمال المعمارية والهندسية الرومانيةوطبعت صورة الكولوسيوم على قطعة الخمس سنتات من النسخة الإيطالية
سمى الكولوسيوم بالمدرج الفلافى تكريما لسلالة الأباطرة الفلافية التى أنشئت هذا المدرج وأطلق عليه فيما بعد اسم الكولوسيوم نسبة إلى تمثال نيرون الضخم الذي كان يقع بجانبه كانت ساحة الكولوسيوم تستخدم فى قتال المصارعين والمسابقات الجماهيرية مثل المعارك البحرية الصورية وصيد الحيوانات والإعدام وإعادة تمثيل المعارك الشهيرة والأعمال الدرامية
تتراوح سعته حوالى 80,000 شخصا في المدرجات المكونة من ثمانية صفوف كان يجلس في المقدمة بالقرب من الساحة الرملية الإمبراطورة وأعضاء مجلس الشيوخ بينما كان يجلس في الأعلى الطبقات الدنيا من المجتمع استمرت مراسم افتتاحه 100 يوم حيث شارك فئات الشعب الرومانى بأكمله في ذلك الحدث مات خلال ذلك الاحتفال العشرات من المصارعين الذين ضحوا بحياتهم من أجل متعة وترفيه الشعب
وفى وقت لاحق أعيد استخدامه بوصفه مأوى ومصنعا ومقرا للنظام الدينى ومحجرا وقلعة وتم استخراج مواد بناء وفيرة لبناء مبان أخرى من تحت أنقاضه إلا أن تحول بعد ذلك إلى مزار مسيحي تكريما للأسرى الذين قتلو خلال السنوات الأولى للمسيحية وقد ساعد هذا الإجراء على حماية المبنى من أعمال السلب والنهب وضمان صيانتها
يقف الكولوسيوم بوصفه نصبا هندسيا على عبقرية الهندسة الرومانية وأنه كان يعد بمثابة أداة قوية فى التحكم في الحشود على الرغم من تضررالهيكل بشكل كبير بفعل
الزلازل إلا أنه دائما ما ينظر إلى الكولوسيوم بوصفه رمزا للإمبراطورية الرومانية ومثالا شاهدا على العمارة الرومانية الكولوسيوم هو أحد من مواقع الجذب السياحى الأكثر شعبية في روما الحديثة أدرج المدرج أيضا ضمنعجائب الدنيا السبع الجديدة فى العالم بعد مسابقة نظمتها مؤسسة عالم جديد كشف الكولوسيوم عن أكثر كنوزه الخفية عقب عملية تنظيف واسعة لمنطقة مغلقة منذ عقود حيث كشف عمال النظافة عن جداران حية بألوان نابضة بالحياة تعود لما يقارب 2000 عام أيزيد
الكولوسيوم هو صرح روما الأعظم والشاهد على التاريخ والأسطورة حيث يمثل رمزا لواحدة من أقوى الإمبراطوريات التى عرفها التاريخ ذلك على خلفية ما تركته حضارة الرومان من أثار وأساطير وروايات بين الحقيقة والسراب يعود بناء الكولوسيوم إلى رغبة الإمبراطور فلافيو فسبازيان فى محو ذاكرة الإمبراطور نيرون حارق روما من جهة ومن جهة أخرى حتى يرمز لعظمة الإمبراطورية الرومانية فى أزهى عصورها
تدل كلمة الكولوسيوم التى اقترنت بمسرح فسبازيان عبر أكثرمن19 قرنا على الكتلة هائلة الحجم والبنية يعود أصلها إلى تمثال إله الشمس الإغريقى أبوللو قد أراد نيرون المهوس بالعظمة وجبروت روما يتمثل بالإله أبوللو حين أقام لنفسه تمثالا هائلأ أطلق عليه الرومان اسم الكولوسيوم
تعتقد طائفة من المؤرخين إن فسبازيان أقام مسرحه الذى أكمله ابنه تيتوس عام 80 فوق البحيرة الصناعية الضخمة والتى حفرها نيرون أمام قصره الخيالى أمام تمثاله العملاق الكولوسيوم رغبة منه في محو أثار سلفه سيء الذكر والسمعة
بعد تحطم جزء من الكولوسيوم إثر هزة أرضية عنيفة في القرون الوسطى استخدم أمراء عصر النهضة جزء من حجارة المدرج لتشييد قصورهم العامرة مثل باباريني الذي تحول إلى متحف الأن وقصر فارنيزى الذى استولى عليه نابليون ليصبح مقرا للسفارة الفرنسية وقد أقيمت السنوات الاخيرة عدة حفلات موسيقية لأشهر الفنانين العالميين في باحة المدرج إلا أن أنصارالبيئة عارضوا الأمر بحجة أن ذلك يعد إفساد لأهم الأثار التاريخية من قبل الجمهور مما أدى إلى تقليل عدد الحفلات
ولقد تم إنشاء لجنة خاصة من قبل البابا بيوس السابع وبدأت مرحلة الترميم الأولى 1806 بعدما ضرب زلزالا عنيفا المبنى الذى أثر بدورة على جانبي الجدارالخارجى
ودمر الزلزال بشكل كبير الجانب الغربي من الجداروخلف ذلك وجود كتل مهدمةغير
أمنة تطلبت إجراء عملية ترميم طارئة بعد مساعدات قدمتها طبقة الأغنياء والتجار وكان هذا الدعم حافزا كبيرا للقيام بالترميم
أضاف غاسبار سالف ولويج الطوب في عملية الترميم أما الأساسات قد اعتمدت على الحجر الجيري الذي استخدم أيضا في ترميم الأقواس وبالمثل تم تأمين القسم العلوى من المبنى عبر قضبان حديدية وفى عام 1815 قام جوزيبي هوتيل فالادير في البدء بمشروع ترميم المدرج
أضاف غاسبار سالف ولويج الطوب في عملية الترميم أما الأساسات قد اعتمدت على الحجر الجيري الذي استخدم أيضا في ترميم الأقواس وبالمثل تم تأمين القسم العلوى من المبنى عبر قضبان حديدية وفى عام 1815 قام جوزيبي هوتيل فالادير في البدء بمشروع ترميم المدرج
ويزور الكولوسيوم قرابة 5 ملايين زائرا سنويا وقال نائب وزيرالثقافة فرانشيسكو جيرو أن مبيعات تذاكر المواقع الأثرية في روما قد بلغت 41 مليون يورو علما أن عائدات زيارة الكولوسيوم والمنتدى الرومانى والمواقع الأثرية المحيطة به وحدها
تدر دخلا يزيد على 30 مليون يورو
رصد خبراء الأثار الإيطاليون انحناء في جدران مبنى الكولوسيوم في روما وقد أثبت بعض الدراسات التى باشرتها جامعة لاسابينتسا ومعهد الجيولوجيا البيئية والهندسة الجيولوجية فى روما أن جدران هذا المبنى الدائرى الشكل بدأت تنحني نحو 40 سم ناحية الجنوب وقد دفع هذا التغير فى الهيكل السلطات الإيطالية إلى ترميمه وبصفة عاجلة وقد أوضحت إدارة المبنى الذي يعود تاريخه إلى قرابة 2000عام أن الخبراء لاحظوا هذا الميل منذ نحو عام وقد أخضعوه للمراقبة طوال الأشهر القليلة الماضية وحذر مدير قسم تكنولوجيا الإنشاءات بجامعة لاسابينتسا من احتمال وجود شرخ فى القاعدة الخرسانية التي يرتكز عليها الكولوسيوم الذى يشبه كعكة بيضاوية سمكها نحو 13 مترا
تعود قصة بناء الكولوسيوم إلى 2000 سنة في القرن 68 ق. م من حكم الإمبراطور نيرون الطاغية وعلى عكس نصيحة مجلس الشيوخ فرض نيرون ضرائب باهظة إلا أن نظامه الضريبى قد أغضب الجموع فى أنحاء الإمبراطورية وكان يهدف ذلك المال إلى بناء بلاط ضخم في قلب روما وتمثال لنيرون بلغ ارتفاعة 38 مترا
بدأ تشييد الكولوسيوم تحت حكم الإمبراطور فسبازيان فيما بين عام 70و72 بتمويل من الغنائم المأخوذة من معبد يهودى بعد حصار القدس الذى أدى إلى تدمير المدينة أثناء اقتحامها واضطرا تيتوس إلى تدمير الهيكل اليهودى أيضا بسبب تحصن الثوار اليهود فيه رغم عدم رغبته في ذلك وكان الموقع المختار عبارة عن منطقة مسطحة على الأرض وقد أمرالإمبراطور فسبازيان أن يقام هذا المدرج الجديد ويعتقد أن ذلك كانت أشارة إلى الكم الهائل من الكنوز التى استولى عليها الرومان بعد انتصارهم فى الثورة اليهودية الكبرى سنة 70م وبناء على ذلك فإن الكولوسيوم يمكن تفسيره أنه نصب للنصر العظيم الذي بني في التقليد الروماني للاحتفال انتصارات عظيمة
ويعد مركزا تاريخيا لروما والكرسي الرسولي لمناطق خارج الأقليم في إيطاليا اختير مدرجه موقعا للتراث العالمى من قبل اليونيسكو في عام 1980وفي عام 7 يوليوعام
2007 أدرج المدرج أيضا ضمن عجائب الدنيا السبع الجديدة في العالم بعد مسابقة نظمتها مؤسسة عالم جديد قد كشف الكولوسيوم عن أكثر كنوزه الخفية عقب عملية تنظيف واسعة لمنطقة مغلقة منذ عقود حيث كشف عمال النظافة عن جداريات حية بألوان نابضة بالحياة تعود لما يقارب 2000 عام
The Colosseum stands as an architectural monument to the genius of Roman architecture, and was a powerful instrument of crowd control, in a spectacular display that was in line with Rome's domination of the world. Although the structure has been badly damaged by earthquakes, the Colosseum is always seen as a symbol of the Roman Empire and an example of Roman architecture. The Colosseum is one of the most popular attractions in modern Rome, and is still closely linked to the Catholic Church, where the Pope presides over the Cross of the Cross on Friday. It is a historic center for Rome and the Holy See for regions outside Italy. The stadium was chosen as a World Heritage Site by UNESCO in 1980. On July 7, 2007, the runway was also included in the new Seven Wonders of the World after a competition organized by New World Foundation. The Colosseum revealed its most hidden treasures after a wide-scale clean-up operation in a closed area for decades. Cleaners uncovered living murals in vivid colors dating back nearly 2,000 years.
Ancient Greek civilization
The ancient Greeks had great merit in the development and prosperity of civilization. Tribes from the north to the Greek peninsula were displaced around 2000 BC. M. When these tribes settled in Greece, they began to establish a civilization in the style of the Cretan civilization. The Greeks became a striking force in the Aegean region, until they seized the region from the Cretaceous in the fifteenth century BC. Over the next several centuries, groups of these tribes united into a new type of independent political unit. Each of these units was called Paul or Medina. Greek civilization reached the height of its greatness during the fifth and fourth centuries BC with the emergence of the cities of Sparta, Athens and other cities not less powerful and powerful. The idea of democracy spread throughout this period as art and science flourished. Greece has, however, entered almost the same time in long wars. First, the Greeks defeated invading troops coming from the Persian Empire in the east. Second: internal wars between the Greek cities themselves. In the continuation of these wars, the Greek political power began to collapse. But Athens remained a cultural center of the ancient world.
The Roman Empire reached its peak during the period of what was known as the Roman Peace, which lasted from 27 BC until 1800 AD. No country at that time had the strength to represent a threat to the Roman Empire. So that period has become a period of peace. Romanian art and science reached the peak, and commerce flourished throughout the empire. The Romans borrowed many ideas from the Greeks which helped them spread Greek culture throughout their empire. Roman culture is often named after Hellenic-Roman culture. But the Romans also made their contributions to European life by carefully planning cities and building and building road networks. Latin also became the basis for the Romance languages in Europe today. Many of the legal foundations developed by the Romans became part of legal systems in Europe and later part of the legal systems of North America and South America.
الإمبراطورية الرومانية بلغت أوج عظمتها خلال فترة مايعرف بالسلام الروماني التى
استمرت من سنة 27 ق م حتى سنة1800م لم تكن هناك دولة في تلك الفترةلهاالقوة
الكافية لتمثل خطرا على الإمبراطورية الرومانية لذا أصبحت تلك الفترة فترة سلام بلغ الفن والعلم كما ازدهرت التجارة في جميع أرجاءالإمبراطورية
اقتبس الرومانيون أفكارا عديدة من الإغريق مما ساعدهم على نشر الثقافة الإغريقية في أنحاء الإمبراطورية وغالبا مايطلق على الثقافة الرومانية اسم الثقافة الهيلينية
قد كان للرومان أيضا إسهاماتهم في الحياة الأوروبية بالتخطيط الدقيق للمدن وتشييد وإقامة شبكات الطرق كما أصبحت اللغة اللاتينية أساسا قامت عليه اللغاتالرومانسية
الرومانسية المتداولة في أوروبا اليوم.كما أصبح كثيرمنالأسس القانونية التي وضعها الرومان جزءا من الأنظمة القانونية في أوروبا ولاحقا جزءا من الأنظمة القانونيةفي
أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية
استمرت من سنة 27 ق م حتى سنة1800م لم تكن هناك دولة في تلك الفترةلهاالقوة
الكافية لتمثل خطرا على الإمبراطورية الرومانية لذا أصبحت تلك الفترة فترة سلام بلغ الفن والعلم كما ازدهرت التجارة في جميع أرجاءالإمبراطورية
اقتبس الرومانيون أفكارا عديدة من الإغريق مما ساعدهم على نشر الثقافة الإغريقية في أنحاء الإمبراطورية وغالبا مايطلق على الثقافة الرومانية اسم الثقافة الهيلينية
قد كان للرومان أيضا إسهاماتهم في الحياة الأوروبية بالتخطيط الدقيق للمدن وتشييد وإقامة شبكات الطرق كما أصبحت اللغة اللاتينية أساسا قامت عليه اللغاتالرومانسية
الرومانسية المتداولة في أوروبا اليوم.كما أصبح كثيرمنالأسس القانونية التي وضعها الرومان جزءا من الأنظمة القانونية في أوروبا ولاحقا جزءا من الأنظمة القانونيةفي
أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية
Christianity began in Palestine, which is located in southwestern Asia and was part of the Roman Empire. It quickly spread to the European part of the empire. The Romans persecuted early Christians until the beginning of the fourth century AD, when Emperor Constantine the Great gave Christians freedom of belief. In the late 4th century, Christianity became the official religion of the empire.
بدأ المسيحية في فلسطين التي تقع في جنوب غربي أسيا وكانتجزءامنالإمبراطورية
الرومانية وسرعان ما انتشرت في الجزء الأوروبي من الإمبراطورية وقدظل الرومان يضطهدون المسيحيون الأوائل حتى مطلع القرن الرابع الميلادي حيث منح الإمبراطور قسطنطين الكبير المسيحيين حرية العقيدة وفى أواخر القرن الرابع الميلادي أصبحت المسيحية الدين الرسمى للإمبراطورية
الرومانية وسرعان ما انتشرت في الجزء الأوروبي من الإمبراطورية وقدظل الرومان يضطهدون المسيحيون الأوائل حتى مطلع القرن الرابع الميلادي حيث منح الإمبراطور قسطنطين الكبير المسيحيين حرية العقيدة وفى أواخر القرن الرابع الميلادي أصبحت المسيحية الدين الرسمى للإمبراطورية
In the late 2nd century AD, some powerful tribes in the north and east began to threaten the Roman Empire, which could no longer defend all its borders. Internal differences were another threat to the empire. The empire began to disintegrate until Emperor Constantine reunited in 324 AD. In 395, the Roman Empire was finally divided into two empires. The eastern half became the Eastern or Byzantine Roman Empire and its capital was Constantinople, which became the center of Eastern Christianity and the center of world civilization. It became the greatest city of the world at that time. The rest of the empire became the Western Roman Empire with Rome as its capital
وفي أواخر القرن الثاني الميلادي بدأت بعض القبائل القوية في الشمال والشرق تهديد الإمبراطورية الرومانية التي لم تعد تستطيع الدفاع عن جميعحدودها فقدكانتالخلافات
الداخلية تمثل تهديدا آخر للإمبراطورية بدأت الإمبراطورية تتفكك على أثره حتى أعاد الإمبراطورقسطنطين توحيدهاعام324م في عام395 انقسمت الإمبراطورية الرومانية بصورة نهائية إلى إمبراطوريتين
فأصبح النصف الشرقي الإمبراطورية الرومانية الشرقية أوالبيزنطية وكانتعاصمتها
القسطنطينية والتي أصبحت مركز المسيحية الشرقية ومركز حضاري عالمي فأضحت أعظم مدن العالم في ذلك العصر أما باقيالإمبراطورية فأصبح الإمبراطورية الرومانية الغربية وكانت عاصمتها روما
الداخلية تمثل تهديدا آخر للإمبراطورية بدأت الإمبراطورية تتفكك على أثره حتى أعاد الإمبراطورقسطنطين توحيدهاعام324م في عام395 انقسمت الإمبراطورية الرومانية بصورة نهائية إلى إمبراطوريتين
فأصبح النصف الشرقي الإمبراطورية الرومانية الشرقية أوالبيزنطية وكانتعاصمتها
القسطنطينية والتي أصبحت مركز المسيحية الشرقية ومركز حضاري عالمي فأضحت أعظم مدن العالم في ذلك العصر أما باقيالإمبراطورية فأصبح الإمبراطورية الرومانية الغربية وكانت عاصمتها روما
A special committee was established by Pope Pius VII, and the first restoration phase began after 1806, after a violent earthquake struck the building, which in turn affected both sides of the outer wall. The earthquake severely destroyed the western side of the wall, leaving behind unsafe blocks of debris that required an emergency repair after aid from the wealthy and merchants. This support has been a major incentive for restoration. Architect Rafael Stern presented a project to the St. Luke Academy for the restoration of the Colosseum with two intermediaries and represented it in rebuilding part of the attic and damaged arches
In 1806, Gaspari Salvi and Luigi added bricks to the restoration process. The foundations were based on limestone, which was also used to repair the arches, and the upper part of the building was similarly secured by iron bars. In 1815, Giuseppe Hotel Valder He was influenced by the architecture of the Colosseum building at the start of the restoration project.
In 1823, he began repairing the holes of the runway and the damaged parts of the outer wall, relying on the same type of limestone used in the building. The restoration period for Giuseppe lasted nearly ten years, and the work was completed after the reconstruction of the new structure. In 1852, the restoration of Giuseppe Hotel Valder under the reign of Pope Pius IX was recorded on the side facing the Skelene Plateau.
وعام 1823 بدأ بترميم ثقوب المدرج والأجزاء المتهدمة من الجدار الخارجي معتمدا لترميمه على نفس نوع الحجر الجيرى الذى استخدم في المبنى وامتدت فترة الترميم قرابة العشر سنوات تم الاحتفال بنهاية العمل بعد الانتهاء من إعادة بناء الهيكل الجديد وفي عام 1852 تم تسجيل الترميم الذى قام به جوزيبى هوتيل فالادير في عهد البابا بيوس التاسع في الجانب المواجه لهضبة إسكيلين
Michelangelo’s David. Academia Gallery, Florence, Italy.
In recent times, there has been great interest in providing more care for the Colosseum. A special appeal was made to private and public donors in Italy, and some 25 million euros were provided for a three-year restoration project, covering the costs of immediate cleaning and renovation. It was expected that 85% of the building would be completed by 2014, according to Rome Mayor Ignacio Marino. The new renovation allows the building to increase the capacity of visitors by 25%. However, it was later announced that these repairs would not be completed before 2016.
في الفترة الاخيرة تم الاهتمام بشكل كبير في تقديم المزيد من الرعاية للكولوسيوم وتم توجيه نداء خاص للمانحين من القطاع الخاص والعام في إيطاليا وتم تقديم حوالي 25 مليون يورو مبلغا لمشروع ترميمي مدته ثلاث سنوات ويشمل تغطية النفقات التنظيف والترميم العاجلة كان من المتوقع أن يتم إتمام ترميم نسبة 85%من المبنى حلول عام 2014 وذلك وفقا لعمدة روما إجناسيو مارينو وتسمح عملية الترميم الجديدة للمبنى بزيادة سعته بنسبة 25% ولكن أعلن لاحقا أن أعمال الترميم لن تنتهي قبل 2016
After a fragment of the Colosseum was destroyed by a violent earthquake in the Middle Ages, Renaissance princes used part of the amphitheater in the construction of their monumental palaces such as Babarini, now a museum, and the Varnesian Palace, which Napoleon seized to become the seat of the French embassy. In recent years, many concerts have been held for the world's most famous artists in the plaza arena, such as Paul McCartney of the Beatles, but environmentalists opposed it, arguing that this is a waste of the most important historical monuments by the public, which in turn reduced the number of concerts. Romano said that sales of tickets to archaeological sites in Rome amounted to 41 million euros, while the proceeds of the visit to the Colosseum and the Roman Forum and archaeological sites surrounding it alone generates more than 30 million euro.
وبعد تحطم جزء من الكولوسيوم إثر هزة أرضية عنيفة فى القرون الوسطى استخدم أمراء عصر النهضة جزء من حجارة المدرج لتشييد قصورهم العامرة مثل بابارينى الذي تحول إلى متحف الأن وقصر فارنيزى الذى استولى عليه نابليون وأصبح مقرا للسفارة الفرنسية وقد أقيمت فى السنوات الاخيرة حفلات موسيقية لأشهر الفنانين العالميين في باحة المدرج مثل بول مكارتنى من فريق البيتلز
إلا أن أنصار البيئة عارضوا الأمر بحجة أن ذلك يعد إفسادا لأهم الأثار التاريخية من قبل الجمهور وهو بدوره ما أدى إلى تقليل عدد الحفلات ويزور الكولوسيوم جنبا إلى جنب المنتدى الرومانى قرابة 5 ملايين زائر سنويا وأن مبيعات تذاكرالمواقع الأثرية روما قد بلغت41 مليون يوروعلما أن عائدات زيارة الكولوسيوم والمنتدى الرومانى والمواقع الأثرية المحيطة به تدر وحدها ما يزيد على 30 مليون يورو
إلا أن أنصار البيئة عارضوا الأمر بحجة أن ذلك يعد إفسادا لأهم الأثار التاريخية من قبل الجمهور وهو بدوره ما أدى إلى تقليل عدد الحفلات ويزور الكولوسيوم جنبا إلى جنب المنتدى الرومانى قرابة 5 ملايين زائر سنويا وأن مبيعات تذاكرالمواقع الأثرية روما قد بلغت41 مليون يوروعلما أن عائدات زيارة الكولوسيوم والمنتدى الرومانى والمواقع الأثرية المحيطة به تدر وحدها ما يزيد على 30 مليون يورو
The Imperial Age
The amphitheater was erected near the bronze sarcophagus of Emperor Nero, who burnt Rome. It was a compensation to the people for the injustice they suffered after the confiscation of their land by Nero. The Colosseum was named after the statue, standing in the shape of the sun god at 38 meters high. The stadium was the venue for organizing games that described cruelty and cruelty, as it was used in violent conflicts between humans and each other or between humans and animals, which ended with the death of one of the parties. The games were organized by members of the Imperial family, which allowed all residents of Rome free access to it. It was possible to enter the building through its 80 gates leading to the stands. Just as the building was made up of four floors above the ground, the last floor was reserved for the lower classes of the general public and women; the nearest sandstone floors were reserved for the emperor and the prominent people and dignitaries of Roman society at the time. The colossus used the Colosseum to entertain the public and engage them in games that were a symbol of the prestige and power of emperors and a means of increasing their popularity. The matches took place for a whole day or even for several consecutive days. They started with comedy and followed by a show of rare and strange animals. It ended with battles between animals and wrestlers, or between wrestlers, which ended with the killing of one of the parties. War or criminals.
الإمبراطور
أُقيم المدرج بالقرب من الثمثال البرونزي للإمبراطور نيرون الذي أحرق روما وكان ذلك الأمر بمثابة تعويض لأهلها عن الظلم الذي لحق بهم بعد مصادرة أراضيهم من قبل نيرون وسمي الكولوسيوم نسبة إلى ذلك التمثال الذى كان يقف بجانبه في شكل إله الشمس وبارتفاع 38 مترا وكان الاستاد بمثابة المكان المخصص لتنظيم الألعاب التي كانت توصف بالشدة والقسوة حيث كان يستخدم في صراعات عنيفة بين البشر وبعضهم البعض أو بين البشر والحيوانات والتي كانت تنتهى بمقتل أحدهم وكان يتم تنظيم هذه الألعاب من قبل أفراد من لعائلة الإمبراطورية التى كانت تسمح لكل سكان روما بحرية الدخول إليه بشكل مجان كان من الممكن دخول المبنى من خلال بواباته الثمانين المؤدية إلى المدرجات
قد كان المبنى مكون من أربعة طوابق فوق سطح الأرض والطابق الأخير مخصصا لجلوس الطبقات الدنيا من عامة الشعب والنساء أما أقرب الطوابق للساحة الرملية فكانت مخصصة للإمبراطوروعلية القوم والشخصيات البارزة في المجتمع الرومان حينذاك واستخدم الباطرة الكولوسيوم للترفيه عن الجمهور وإشغالهم بالألعاب التي كانت رمزا لهيبة وقوة الأباطرة وسيلة لزيادة شعبيتهم كانت المباريات تجري ليوم كامل أو حتى لعدة أيام متعاقبة كانت تبدأ مع الأعمال الكوميدية وتليها عرض لبعض من الحيوانات النادرة والغريبة وتختتم بالمعارك بين الحيوانات والمصارعين أوبين المصارعين بعضهم البعض وكانت تنتهي بمقتل أحد الطرفين وكان هؤلاء المقاتلون عادة من المجرمين والعبيد وأسرى الحرب
قد كان المبنى مكون من أربعة طوابق فوق سطح الأرض والطابق الأخير مخصصا لجلوس الطبقات الدنيا من عامة الشعب والنساء أما أقرب الطوابق للساحة الرملية فكانت مخصصة للإمبراطوروعلية القوم والشخصيات البارزة في المجتمع الرومان حينذاك واستخدم الباطرة الكولوسيوم للترفيه عن الجمهور وإشغالهم بالألعاب التي كانت رمزا لهيبة وقوة الأباطرة وسيلة لزيادة شعبيتهم كانت المباريات تجري ليوم كامل أو حتى لعدة أيام متعاقبة كانت تبدأ مع الأعمال الكوميدية وتليها عرض لبعض من الحيوانات النادرة والغريبة وتختتم بالمعارك بين الحيوانات والمصارعين أوبين المصارعين بعضهم البعض وكانت تنتهي بمقتل أحد الطرفين وكان هؤلاء المقاتلون عادة من المجرمين والعبيد وأسرى الحرب
The restoration of the first Colosseum came at the hands of Emperor Antonius Pius in 217. This emperor was convinced of the importance of the building and its relevance to the history of the Roman Empire. He therefore urged everyone to write and add more facts, information, references and research to the schools and colleges about the Colosseum and its location. Historical and valuable information about the lives of the ancient people of Rome. During his reign, a fire broke out in the runway, caused by lightning, and the fire resulted in the collapse of the upper structures and the wooden floor inside the runway. The restoration of the Colosseum took nearly five years from 217 to 222. During this period, the matches were transferred to Circus Maximus. The restoration work began under the reign of the Emperor El Jebel, and was carried out by his successor, Emperor Alexander Severus - after the assassination of the I - who renewed the corridors. The building was reopened in 222. It was not completely repaired until 240. It was further restored between 250 and 252 and again in 320. Inscriptions of renovations of the building were recorded by emperors Theodosius II and Valentinian III, 450, possibly against the backdrop of repairing the damage caused by the earthquake of 443; restoration work took place between 484 and 508.
وجاءت استعادة الكولوسيوم الأولى على يد الإمبراطور أنطونيوس بيوس عام 217 وكان لدى هذا الإمبراطور قناعة بأهمية المبنى ومدى ارتباطه بتاريخ الإمبراطورية الرومانية ولذلك حث كل الجميع على كتابة المزيد من الحقائق والمعلومات والمراجع والبحوث للمدارس والكليات عن الكولوسيوم ومكانته وكان ذلك لما يحويه المبنى من حقائق تاريخية ومعلومات قيمة عن حياة شعب روما القديمة
وفي عهده نشب حريقا في المدرج نجم عن البرق ونتج عن الحريق انهيار الهياكل العلوية والأرضية الخشبية داخل المدرج واستغرق ترميم الكولوسيوم قرابة الخمس سنوات من عام217 إلى 222 هذه الفترة تم نقل المباريات إلى سيرك ماكسيموس بدأت أعمال الترميم تحت حكم الإمبراطور إيل جبل ونفذها خليفه الإمبراطورألكسندر سيفيروس بعد اغتيال الأول والذي جدد الأروقة وأعيد افتتاح المبنى عام 222 ولم يتم إصلاحه كليا حتى عام 240 تم مواصلة إعادة الترميم مرة أخرى في عام 320 سجلت نقوش تدل على إقامة ترميمات للمبنى من جانب الأباطرة ثيودوسيوس الثان
وفالنتينيان الثالث
وفي عهده نشب حريقا في المدرج نجم عن البرق ونتج عن الحريق انهيار الهياكل العلوية والأرضية الخشبية داخل المدرج واستغرق ترميم الكولوسيوم قرابة الخمس سنوات من عام217 إلى 222 هذه الفترة تم نقل المباريات إلى سيرك ماكسيموس بدأت أعمال الترميم تحت حكم الإمبراطور إيل جبل ونفذها خليفه الإمبراطورألكسندر سيفيروس بعد اغتيال الأول والذي جدد الأروقة وأعيد افتتاح المبنى عام 222 ولم يتم إصلاحه كليا حتى عام 240 تم مواصلة إعادة الترميم مرة أخرى في عام 320 سجلت نقوش تدل على إقامة ترميمات للمبنى من جانب الأباطرة ثيودوسيوس الثان
وفالنتينيان الثالث
Western Archbishop Alarc I took his decision to storm Rome on August 24, 410. During the invasion, Alaric died and was succeeded by his sister-in-law, Adolf, who accepted Emperor Honorius's request to leave Italy in return for the Goths to give the lands of Iberia and Aquitaine. After the conquest of Rome, an engraving was found on the podium surrounding the courtyard, in honor of Emperor Honorius, who restored the building. Honorius forbade the creation of games of skin and violence. Since then, the runway has been used in the distribution of veins and rewards. Later, the colossum registration was canceled and the re-writing of the major restoration work after the 442 earthquake was canceled by the governor of the city of Alba Flavius. The building was used for nearly 500 years, with the last battle in history between the warriors in 435; the hunting of the animals continued until 523; the last game was held in the sixth century in its sandy area, after the traditional history of the fall of the Roman Empire In 476, where the colosseum isolates were finally banned.
نهى هونوريوس إقامة ألعاب الجلد والعنف ومنذ ذلك الحين أصبح المدرج يستخدم في توزيع الأوردة والمكافأت وفي وقت لاحق تم إلغاء التسجيل في الكولسيوم واقتصار الأمر على إعادة كتابة أعمال الترميم الكبرى التي تمت بعد زلزال عام 442 وذلك من قبل محافظ المدينة ألبا فلافيوس وظل المبنى مستخدما لما يقرب من 500 عاما حيث سجلت أخر معركة في التاريخ بين المتصارعين في عام 435 أما صيد الحيوانات فاستمر حتى عام 523 فيما سجلت آخر ألعاب أقيمت به في القرن السادس في ساحته الرملية بعد التاريخ التقليدي الذي يعتقد بسقوط الإمبراطورية الرومانية الغربية عام 476 حيث تم منع منازلات الكولوسيوم نهائيا
Seats arrangement
The Colosseum accommodates 50,000 to 80,000 people. The terraces were arranged hierarchically in accordance with the social pyramid of the inhabitants of Rome; in the front of the runway and near the sand square there was a platform reserved for the emperor and the senators, where the Romans had dug their names on the seats allocated to them. The other stone sections of the second, third and fourth floors were divided from the bottom up to the ring to the top in the social class order. On the second floor, the layer of supervisors and horsemen, the business class of the Roman society, sat on nine terraces of marble; On the third and fourth floors, ordinary citizens from the rest of the population sat on top of each other at about 20 or 30 masts. This was the original size of the cloister during the reign of Emperor Vespasian, but the son of Emperor Titus worked on the completion of the runway and built a fifth floor of wooden bases, allowing the women who were allowed to enter the theater in August. The Colosseum served as a microcosm of the hierarchy of the strata of Roman society at the time, where it was the person's place of residence that determined his position in the hierarchy of society. Each Roman theater had two main doors, one of which was a wrestler, And the carcasses of animals involved in the parade. The Roman engineers built the Colosseum with an unprecedented capacity, where the oval-shaped theater housed between 50,000 and 80,000 spectators and was allowed to enter and exit at a speed and a super system through the eighty arches on the ground floor, A staircase connects to a series of passages that divide the stands and lead to each, and then to the selected seat. With the exception of the four main orthogonal arches, the remaining 80 gates leading to the stands would allow 50,000 spectators or more to sit in the Roman numerals, each with its own runway number. It is likely that the emperor used the northern gate facing the royal chamber because of its characteristic of the entrance of the splendor, while the people used the other three doors. Viewers were not allowed to depart from the strict system of movement between the terraces, which were divided into three main categories, each with its assigned space. The price of the entry ticket was not determined to determine the seat of each spectator, but it was his social status is determined in which sections sit where the entry was free then.
ترتيب المقاعد
يسع الكولوسيوم لما بين 50,000 إلى 80,000 شخصا تم ترتيب المدرجات بشكل هرمي بما يتوافق مع الهرم الاجتماعى لسكان روما في المقدمة الأمامية للمدرج وبالقرب من الساحة الرملية كانت هناك منصة يتم حجزها باسم الإمبراطور وأعضاء مجلس الشيوخ حيث أن الرومان كانوا قد حفروا أسمائهم على المقاعد المخصصة لهم أما الأقسام الأخرى الحجرية من الطوابق الثاني والثالث والرابع فكانت موزعة من الأسفل نحو الحلبة إلى أعلى حسب الترتيب الطبقي الاجتماعي حيث كان يجلس في الطابق الثاني طبقة الأشراف والفرسان وهم طبقة رجال الأعمال في المجتمع الروماني وكانوا يجلسون على تسع مصاطب من الطبقات الرخامية أما الطابق الثالث والرابع، فكان يجلس المواطنون العاديون من بقية أفراد الشعب وكانوا متكتلين فوق بعضهم البعض في حوالي 20 أو 30 مصطبة وكان هذا هو الحجم الأصلي للمدرج في عهد الإمبراطور فسبازيان إلا أن ابن الإمبراطور تيتوس عمل على إكمال المدرج وقام ببناء طابق خامس من القواعد الخشبية وسمح وقتها للنساء اللاتي سمح لهن الإمبراطور أغسطس بالدخول إلى المسرح حيث بنيت خصيصا للطبقات الفقر في المجتمع الروماني وكان الكولوسيوم بمثابة عالم مصغر من الترتيب الهرمي لطبقات المجتمع الروماني في ذلك الوقت حيث كان مكان جلوس الشخص هو الذي يحدد موقعه في التسلسل الهرمي في المجتمع كان لكل مسرح روماني بابان رئيسيان يدخل من أحدهما المتصارعون ومن الآخر كان يتم الالتقاء بجثث من يسقط منهم وبجثث الحيوانات الضارية المشاركة في العرض وقد أبدع المهندسون الرومان في تشيد الكولوسيوم بسعة لم يعهدها التاريخ من قبل كان حيث يسع المسرح المدرج البيضاوي الشكل لما بين 50,000 إلى 80,000 متفرجًا وكان يسمح لهم بالدخول والخروج في سرعة ونظام فائق عبر الأقواس الثمانين الموجودة في الطابق الأرضي، والذي كان يؤدي كل منها إلى درج يتصل بسلسلة من الممرات التي تقسم المدرجات وتؤدي إلى كل منها ومن ثم إلى المقعد المحدد وباستثناء الأقواس الأربعة الرئيسية المتعامدة كانت بقية البوابات الثمانين المؤدية إلى المدرجات تسمح بجلوس خمسين ألف متفرجا أو أكثر في المدرجات المرقمة بأرقام رومانية حيث يحمل كل متفرج رقم المدرج الخاص به ويرجح أن الإمبراطور كان يستخدم البوابة الشمالية المواجهة للمقصورة الملكية لما يتميز بها مدخلها من رونق بينما كان يستخدم القوم الأبواب الثلاثة الأخرى ولم يكن مسموحا للمتفرجين بالخروج عن النظام الصارم في الحركة ما بين المدرجات التي كانت تنقسم إلى ثلاث فئات رئيسية ولكل منها مكانه المخصص ولم يكن سعر بطاقة الدخول هو الفيصل في تحديد مقعد كل متفرج بل كانت مكانته الاجتماعية هي التي تحدد في أى الأقسام يجلس حيث كان الدخول مجانيا وقتها
middle Ages
Over the next six centuries, the stones of the building were used to build houses by the city's residents, who took from the corridors and corridors of the Colosseum a residence for them. Part of the square was used to build a castle for the noble Frangiani family. During the Middle Ages to the Renaissance and Baroque, the Colosseum remained in use by the Roman dynasties and the popes who used their rooms in their own buildings. In this way, it was preserved, especially the four-story antique façade on the northern half. Construction was severely damaged during the earthquakes of 847 and 1349. In the 18th century, specifically between 1749 and 1750, during the reign of Pope Benedict XIV, the Colosseum became the place dedicated to the commemoration of the martyrs, and the Colosseum was preserved.
العصور الوسطى
على مدار الفترات التالية التي امتدت لستة قرون استخدمت حجارة المبنى في بناء المنازل من قبل سكان المدينة الذين أتخذوا من الممرات وأروقة الكولوسيوم مكان إقامة لهم وتم استخدام جزء من الساحة في بناء قلعة لعائلة فرانجياني النبيلة وخلال العصور الوسطى إلى عصر النهضة والباروك بقى الكولوسيوم مستخدما من قبل الأسر الحاكمة في روما والباباوات الذين استخدموا حجراته في المباني الخاصة بهم وبهذه الطريقة تم الحفاظ عليه وخصوصًا الواجهة الخارجية الأثرية المكونة من أربعة طوابق والواقعة على النصف الشمالي وقد لحقت أضرار جسيمة بالبناء خلال زلزالي عامي 847 و1349 في القرن الثامن عشر وتحديدا فيما بين عامي 1749 و1750 في عهد البابا بندكت الرابع عشر أصبح الكولوسيوم هو المكان الذي تم تكريسه للاحتفاء بذكرى الشهداء ومن ثم تم الحفاظ على الكولوسيوم
Italian archaeologists have observed its curvature in the walls of the Colosseum building in Rome. Some studies initiated by the University of La Sapienza and the Institute of Environmental Geology and Geological Engineering in Rome have shown that the walls of this circular building began to bend about 40 centimeters to the south. This change in structure has prompted the Italian authorities to urgently prioritize its restoration. The management of the nearly 2,000-year-old building showed that the experts had observed this trend for nearly a year and had been under surveillance for the last few months. The director of the construction technology department at La Sapienza University warned of the possibility of a crack in the concrete base on which the 13-meter oval cake is based. The Colosseum is the second archaeologist in Italy, who suffers from bending after the Leaning Tower of Pisa.
رصد خبراء الآثار الإيطاليون انحناءه في جدران مبنى الكولوسيوم في روما وقد أثبت بعض الدراسات التي باشرتها جامعة لا سابينتسا ومعهد الجيولوجيا البيئية والهندسة الجيولوجية في روما أن جدران هذا المبنى الدائري الشكل بدأت تنحني نحو 40 سنتيمترا ناحية الجنوب وقد دفع هذا التغير في الهيكل السلطات الإيطالية إلى إيلاء ترميمه بصفة عاجلة أولوية كبيرة وقد أوضحت إدارة المبنى الذي يعود تاريخه إلى قرابة 2000 عام أن الخبراء لاحظوا هذا الميل منذ نحو عام وقد أخضعوه للمراقبة طوال الأشهر القليلة الماضية وحذر مدير قسم تكنولوجيا الإنشاءات بجامعة لا سابينتسا من احتمال وجود شرخ في القاعدة الخرسانية التي يرتكز عليها الكولوسيوم الذي يشبه كعكة بيضاوية سمكها نحو 13 مترا ويعد الكولوسيوم هو المعلم الأثري الثاني في إيطاليا الذي يعاني من الانحناء بعد برج بيزا المائل
In the past, the Colosseum was used to offer wrestling, mass contests, animal hunting, prisoners 'and animals' battles, executions of prisoners, mock naval battles, re-enactment of famous battles and dramas that relied on classical legends. At present, it is the most attractive tourist attraction for foreign tourists. Admission per person ranges between 10 and 50 euros, but free admission for individuals is less than 18 and over 65 EU citizens. In the summer of 2010, a network of underground lanes was opened that was used to transport wild animals and wrestlers into the ring after some repairs.
قديما كان الكولوسيوم يستخدم في تقديم عروض قتال المصارعين والمسابقات الجماهيرية وصيد الحيوانات والمعارك بين السجناء والحيوانات وإعدام السجناء والمعارك البحرية الصورية وإعادة تمثيل المعارك الشهيرة والأعمال الدرامية التي كانت يعتمد على الأساطير الكلاسيكية. أما في الوقت الحالي، فيعد المزار السياحي الأكثر استقطابا للسائحين الأجانب وتتراوح تذكرة الدخول للفرد ما بين 10 و50 يورو إلا أن الدخول مجانًا للافراد أقل من 18 ربيعا وأكبر من 65 ربيعا من مواطني الاتحاد الأوروبى وفي صيف عام 2010، اُفتتحت شبكة من الممرات تحت الأرض والتي كانت تستخدم لنقل الحيوانات البرية والمصارعين إلى داخل الحلبة بعد إجراء بعض الترميمات عليها
Fontana di Diana e Atteone, Parco della Reggia di Caserta, Campania, Italy
فونتانا دي ديانا e أتيون، باركو ديلا ريجيا دي كاسرتا، كامبانيا، إيطاليا
Colosseum in literature and cinema.
The Colosseum is a symbol of Western culture, and it has been featured in many international films, songs and works. Many of the films that depicted the most recent scenes of the battle were treated in a way that is close to reality. New Zealand's Russell Crowe is the most prominent and most recent actor in the 2000 film.
1934 The song You're the Highest, Colosseum, by the composer Cole Porter.
1946: In the film Yanniki in Rome directed by Luigi Zamba.
1948: At the beginning of the film Real Realism, under the sun of Rome by Renato Castellani.
1953: In a Romanian holiday film directed by William Wheeler, starring Gregory Beck and Audrey Hepburn.
1954: In the film wrestlers directed by Davies Delmar.
1972: The Dragon Road movie directed and starring Bruce Lee.
1985: In the film Asterix and the surprise of Caesar.
1997: In a double film directed by Tsui Hark, starring Jean-Claude Vandam and Mickey Rourke.
1998: The Hard Rock Cafe in Orlando, Florida, is designed as a Colosseum.
2000: In Ridley Scott's wrestler's film, the computer graphics technology was designed in the form of the Colosseum.
2002: The image of the Colosseum was placed on a 5 cent euro coin.
2003: In the science fiction film Leslie Maguire, directed by John Emily, where the Colosseum is destroyed by lightning.
2008: In the movie Flying, starring Hayden Christensen, where the Colosseum appears during a battle scene between him and his enemies.
2010: In the video game the doctrine of assassination.
2012: In the Madagascar film 3.
الكولوسيوم في الأدب والسينما
يعتبر الكولوسيوم رمز للثقافة الغربية وذلك كان سببا في ظهوره في العديد من الأفلام والأغاني والأعمال الفنية العالمية حيث تمت معالجة الكثير من الأفلام التي كانت تصور أبرز مشاهد المعركة الأخيرة بطريقة تقترب من الواقع ويعد فيلم المجالد عام 2000 للممثل النيوزلندي راسل كرو هو الأبرز والأحدث تمثيلا له
- عام 1934 أغنية أنت الأعلى أيها الكولوسيوم من تأليف الموسيقي كول بورتر
- عام 1946: في فيلم يانيكي في روما للمخرج لويجي زامبا
- عام 1948: في بداية الفيلم الواقعية الجديدة تحت شمس روما للمخرج ريناتو كاستيلاني.
- 1953: في فيلم عطلة رومانية للمخرج وليام يلر ومن بطولة جريجوري بيك وأودري هيبورن.
- عام 1954: في فيلم المصارعين من إخراج دافيس دلمر
- عام 1972 : في فيلم طريق التنين من إخراج وبطولة بروس لي
- عام 1985: في فيلم أستريكس ومفاجأة قيصر
- عام 1997: في فيلم فريق مزدوج من إخراج تسوي هارك وبطولة جان كلود فاندام وميكي رورك.
- عام 1998: مقهى هارد روك في أورلاندو في ولاية فلوريدا هو مصمم على شكل مبنى الكولوسيوم
- عام 2000 : في فيلم المصارع للمخرج ريدلي سكوت استخدمت فيه تقنية رسومات الحاسوب والتي صممت على شكل مبنى الكولوسيوم
- عام 2002: وضعت صورة الكولوسيوم على عملة 5 سنت من اليورو
- عام 2003: في فيلم الخيال العلمي ليزي ماغواير للمخرج جون إمييل،حيث يتم إتلاف الكولوسيوم بواسطة البرق
- عام 2008: في فيلم الطائر بطولة هايدن كرستنسين حيث يبدو فيه الكولوسيوم أثناء مشهد معركة بينه وبين أعدائه
- عام 2010: في لعبة الفيديو عقيدة الاغتيال
- عام 2012: في فيلم مدغشقر 3
Fontana di Diana e Atteone ~ Reggia Di Caserta, Italia/ Italy
فونتانا دي ديانا e أتيون ~ ريجيا دي كاسرتا، إيطاليا / إيطاليا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق