الحصان العربى الأصيل وأجمل عارضات الأزياء
الحصان
الحصان هو حيوان ثديي وحيد الحافر من الفصيلة الخيلية يستعمل للركوب وله أنواع متعددة تتفاوت فيم بينها تفاوتا كبيرا فى الشكل والحجم والسرعة والقدرة على التحمل فمنها الحصان العربى والحصان المهجن الأصيل بين العربى والإنجليزى والمخصص لسباقات الأرض المنبسطة الأشهر في العالم والحصان البربرى
الخيول لها ألوان كثيرة ومن أشهر ألوانه الكميت والأشقر والأحمر والعسلى والأسود والأشهب والابيض من صفات الجمال و للخيول هو وجود الحجل لديها البياض فوق الحافر والغرة البياض في الجبهة وسعة العينين والمنخارين واتساع الجبهة واستقامة الظهروانتظام القوائم وتقوس الرقبة وقوة العضلات وضيق الخصر يمتلكالحصان32
زوجا من الصبغيات فى حين يمتلك الإنسان 23 زوجا
عرف الإنسان الحصان منذ العصر الحجرى واعتمد المؤرخون على ظهوره وفترة تحديدها بالنسبة للرسوم الصخرية التى سجلت صور للأحصنة ثم توافد الخيول من أسيا من قبل البدو حيث يعتقد بأنهم أول من استأنسها ثم نقلوها إلى الصين وأسيا الصغرى وأوروبا وسوريا والبلاد العربية ومصر ومن الشعوب التى اشتهرت بذلك ليبيا ويعتبر اقتناء الخيل والاهتمام بها فى الماضي مظهرا من مظاهر القوة والجاه والسلطان وكان للخيل الدور الهام في حياة العرب و لكن لم يكن ترويض الحصان لدى الإنسان القديم ممكنا حتى تمكن من ابتكار الأدوات ومنها أدوات الصيد النافعة
يعد الحصان العربي من أعرق سلالات الخيول في العالم وأغلاها ثمنا ويرجع ذلك إلى عناية العرب بسلالات خيولهم الممتازة والمحافظة على أنسابها وذلك جعلها أفضل الخيولالموجودة الأن في العالم وأجودها على الإطلاق فهى تجمع بين جمال الهيئة ورشاقة الحركة وسرعة العدو ووحدة الذكاء والمقدرة العالية على التكيف والحصان العربى الأصيل يعتبر من أقدم الجياد على الإطلاق بدمه الأصيل وأن الحقائق التاريخية تقول أن بلاد العرب لم تعرف إلا سلالة واحدة للخيل الأصيل استخدم لغرض الحرب والسباقات يمتازالحصان العربى بصفات الجمال والشجاعة وله خمس عائلات عرفت عند العرب كل عائلة تمتاز بصفة تميزت بها عن غيرها
تجتمع كل العائلات الخامسة فى صفة وحدة وهى أن قدرة حمل الأكسجينفى كرات الدم أكثر من غيره من الخيول الأخرى وكما عرف عنه حدة الذكاء ومعرفة صاحبه وحفاظه على سلامته وأعجب الأوروبيين بالحصان العربى الأصيل عندما رأوه فى الحملات الصليبية لجماله ورشاقته وخفة حركته مما يزيد من مهارة المحارب فوقه وحرص القادة على اقتنائه ومن ثم تم تهجينة مع خيول أوروبا وهو نتج عنه خيول السباق التى نراها اليوم ومن الملاحظ على خيول السباق سرعة إصابتها فى أوتار القوائم وعند الأحصنة تحت سن الخمس سنوات حدوث التهاب وكسور ميكروسكوبية في الجهة الأمامية لعظمة الساق الأمامية وتسمى عظمة المدفع المتعارف عليه بالشرشرة مع قلة الإصابات فى الخيول الأصيلة التى لم تهجن
الحصان العربى من سلالات الخيول الخفيفة في العالموهيتابعة لمنطقة الشرق الأوسط والخيول العربية تتميز برأسها المميز وذيلها المرتفع وتعتبر بذلك واحدة من الأنواع التى من السهل التعرف عليها عبر العالم وهي واحدة من أقدم سلالات الخيول فالأدلة الأثرية ترجع أصول الخيول العربية إلى 4,500 سنة وعلى مر العصور بدأت الخيول العربية من الجزيرة العربية وانتشرفى باقى بلدان العالم عن طريق التجارة أوالحروبوتستخدم للتناسل مع السلالات الأخرى لتحسين قدراتها على الصبر والدقة والسرعة وتعتبر الخيول العربية الأكثر حضورا حاليا في سباقات ركوب الخيل
يعد الحصان العربي من أعرق سلالات الخيول في العالم وأغلاها ثمنا ويرجع ذلك إلى عناية العرب بسلالات خيولهم الممتازة والمحافظة على أنسابها وذلك جعلها أفضل الخيولالموجودة الأن في العالم وأجودها على الإطلاق فهى تجمع بين جمال الهيئة ورشاقة الحركة وسرعة العدو ووحدة الذكاء والمقدرة العالية على التكيف والحصان العربى الأصيل يعتبر من أقدم الجياد على الإطلاق بدمه الأصيل وأن الحقائق التاريخية تقول أن بلاد العرب لم تعرف إلا سلالة واحدة للخيل الأصيل استخدم لغرض الحرب والسباقات يمتازالحصان العربى بصفات الجمال والشجاعة وله خمس عائلات عرفت عند العرب كل عائلة تمتاز بصفة تميزت بها عن غيرها
تجتمع كل العائلات الخامسة فى صفة وحدة وهى أن قدرة حمل الأكسجينفى كرات الدم أكثر من غيره من الخيول الأخرى وكما عرف عنه حدة الذكاء ومعرفة صاحبه وحفاظه على سلامته وأعجب الأوروبيين بالحصان العربى الأصيل عندما رأوه فى الحملات الصليبية لجماله ورشاقته وخفة حركته مما يزيد من مهارة المحارب فوقه وحرص القادة على اقتنائه ومن ثم تم تهجينة مع خيول أوروبا وهو نتج عنه خيول السباق التى نراها اليوم ومن الملاحظ على خيول السباق سرعة إصابتها فى أوتار القوائم وعند الأحصنة تحت سن الخمس سنوات حدوث التهاب وكسور ميكروسكوبية في الجهة الأمامية لعظمة الساق الأمامية وتسمى عظمة المدفع المتعارف عليه بالشرشرة مع قلة الإصابات فى الخيول الأصيلة التى لم تهجن
الحصان العربى من سلالات الخيول الخفيفة في العالموهيتابعة لمنطقة الشرق الأوسط والخيول العربية تتميز برأسها المميز وذيلها المرتفع وتعتبر بذلك واحدة من الأنواع التى من السهل التعرف عليها عبر العالم وهي واحدة من أقدم سلالات الخيول فالأدلة الأثرية ترجع أصول الخيول العربية إلى 4,500 سنة وعلى مر العصور بدأت الخيول العربية من الجزيرة العربية وانتشرفى باقى بلدان العالم عن طريق التجارة أوالحروبوتستخدم للتناسل مع السلالات الأخرى لتحسين قدراتها على الصبر والدقة والسرعة وتعتبر الخيول العربية الأكثر حضورا حاليا في سباقات ركوب الخيل
الخيول العربية نشأت في الصحراء على يد الرحالة من البدو العرب وغالبا ما كانت تعيش معهم فى الخيام لتوفيرالمأوى والحماية وهذا الارتباط الوثيق بينها وبين البشر جعلها أكثر تعلما وطاعة لهم حيت كانت تستعمل في الحروب وهذا دفع مربى الخيول حاليا للالتزام فى التربية مع الخيول العربية بنفس الطريقة التقليدية وانضباط هذه الخيول جعلها تعتبر من أقوى السلالات لمسابقات الفروسية والعديد من المجالات الأخرى وهى واحدة من أكبرعشر سلالات الأكثر شعبية فى العالم بما ذلك كندا وبريطانيا وأستراليا وأوروبا وأمريكا الجنوبية خصوصا البرازيل وأمريكا
أشهر الخيول العربية على مستوى العالم ثلاث
- الحصان جودولفين (Godolphin)
- الحصان دارلي أرابيان (Darley Arabian)
- الحصان بيرلي تورك (Byerly Turk)
وذلك لأن جميع خيول السباق اليوم من نسلها حيث تم زاوجوها بالخيل الإنجليزية ونتج عن ذلك فئة جديدة من الخيل المهجن الأصيل كما يوجد مزارع الأن تهتم بالخيول العربية فى مختلف دول العالم وتعتبر الأصالة للخيل إحدى أهم الخصائص التى يبحث عنها وتعود الأصالة في الخيل إلى أن ميلادها تم من سلالة أصلية دون الاختلاط بأعراق اخرى من جنس الحصان إضافة إلى ضرورة وجود السلالة بصفة مستمرة . وحسب رأى المؤرخين فإن الخيل العربية الأصيلة هى الخيل ذات السلالة الأصيلة الوحيدة للخيول العربية.أى أن خيول السلالات الأخرى تسمى خيول مهجنة وليست خيول أصيلة ذات عرق نقى فالحصان العربى الأصيل تم تهجينه لإعطاء أنواع أخرى لكل جميع الأنواع تسمى هجينة وكلمة أصيل يعتقد البعض أنها تطلق على الخيل العربية فقط وهى تطلق على جميع الخيول التي تحتفظ بصفات سلالتها دون مخالطة سواء كانت عربية أوأوروبية أوغيره ومن سلالات الخيل المصرية والكردية وخيول هضبة الأناضول والمنغولية وغيرها
يمتازالحصان العربى بالجمال الفائق الذى يميزه عن بقية الخيول من الصفات الجميلة فى الحصان العربي أنه يمتاز بوجه صغير جميل وعينين واسعتين وأذنين صغيرتين وتقعر خفيف في الوجه مما يضفي عليه نوعا من الجمال الوحشى في بعض الأحيان وكذلك يتميز الحصان العربي بكبر حجم الصدر الذى يدل على كبر حجم رئة الحصان العربي والتي تؤهله للقيام بالأعمال الشاقة وتفرده لسباقات الخيل للمسافات الطويلة الماراثون ويتميز أيضا الحصان العربي بوجود تقعر خفيف فى منطقة الظهر تعتبرمن محاسن الحصان العربى وتتميزأرجل الحصان العربى بالقوة والمتانة وهى التى تؤهله للقيام بأعمال شاقة سواء في الحرب أو السباق
فى الفترةالأولى استخدم الحصان للحرب والمباهاة والتفاخر وظهر الحصان فى أفريقيا مع غزوالهكسوس لمصرأى حوالى القرن الخامس عشر قبل الميلاد وذلك لجرالعجلات العجلات الخفيفة ولم يستخدم الحصان في أعمال المزارع إلا فى القرن الـ19وكان فى البداية يركب عارى الظهر ولم يستخدم السرج ولا اللجام حيث لم يكن قد اكتشف ذلك وأول ما استخدمت كان مع الحصان العربى الأصيل
لم يفقد الحصان منزلته مع التقدم الحضارى بل في الواقع زاد الاهتمام به وخصوصا الخيول الأصيلة فلها الأسطبلات الراقية والاستعراضات والسباقات والأطباء البيطريين الذين يعتنون ويشرفون عليها وعلى راحتها وفى العالم القديم خيول الحرب كانت موضوعات رسم شائعة مصر القديمة وبلاد الرافدين وكانت تمتاز بالوجوه المقعرة والذيول المرفوعة وتظهر فى الرسومات عادة تجر المركبات الحربية أوتستخدم في الصيد الخيول ذات السمات الشرقية ظهرت في الأعمال الفنية شمالا كما فى حضارة الإغريق والإمبراطورية الرومانية ورغم ذلك لم يظهراسم الحصان العربى فى الشرق الأدنى القديم إلا مؤخرا أول ظهور لمسمى الحصان العربى كان لبلاد فارس حوالى 500 عام قبل الميلاد والأحصنة شبه العربية تشارك الحصان العربى المعاصر فى العديد من السمات منها السرعة الاحتمال والجلد والدماثة
تم الكشف عن هيكل حصان فى سيناء يعود1700عام قبل الميلاد يعتقد بأنه أقدم دليل على وجود الحصان فى مصرالقديمة ربما يكون دخل مع الغزاة الهكسوس الذين كانواتحت حكم و تأثير الهنود الأوربين وهم أول من هجنو وروضوا الأحصنة ونقلوها إلى الشرق لهذا الهيكل رأس دقيق ومأخذ كبير للعين وأنف صغير وذات صفات الحصان العربى
يمتازالحصان العربى بالجمال الفائق الذى يميزه عن بقية الخيول من الصفات الجميلة فى الحصان العربي أنه يمتاز بوجه صغير جميل وعينين واسعتين وأذنين صغيرتين وتقعر خفيف في الوجه مما يضفي عليه نوعا من الجمال الوحشى في بعض الأحيان وكذلك يتميز الحصان العربي بكبر حجم الصدر الذى يدل على كبر حجم رئة الحصان العربي والتي تؤهله للقيام بالأعمال الشاقة وتفرده لسباقات الخيل للمسافات الطويلة الماراثون ويتميز أيضا الحصان العربي بوجود تقعر خفيف فى منطقة الظهر تعتبرمن محاسن الحصان العربى وتتميزأرجل الحصان العربى بالقوة والمتانة وهى التى تؤهله للقيام بأعمال شاقة سواء في الحرب أو السباق
فى الفترةالأولى استخدم الحصان للحرب والمباهاة والتفاخر وظهر الحصان فى أفريقيا مع غزوالهكسوس لمصرأى حوالى القرن الخامس عشر قبل الميلاد وذلك لجرالعجلات العجلات الخفيفة ولم يستخدم الحصان في أعمال المزارع إلا فى القرن الـ19وكان فى البداية يركب عارى الظهر ولم يستخدم السرج ولا اللجام حيث لم يكن قد اكتشف ذلك وأول ما استخدمت كان مع الحصان العربى الأصيل
لم يفقد الحصان منزلته مع التقدم الحضارى بل في الواقع زاد الاهتمام به وخصوصا الخيول الأصيلة فلها الأسطبلات الراقية والاستعراضات والسباقات والأطباء البيطريين الذين يعتنون ويشرفون عليها وعلى راحتها وفى العالم القديم خيول الحرب كانت موضوعات رسم شائعة مصر القديمة وبلاد الرافدين وكانت تمتاز بالوجوه المقعرة والذيول المرفوعة وتظهر فى الرسومات عادة تجر المركبات الحربية أوتستخدم في الصيد الخيول ذات السمات الشرقية ظهرت في الأعمال الفنية شمالا كما فى حضارة الإغريق والإمبراطورية الرومانية ورغم ذلك لم يظهراسم الحصان العربى فى الشرق الأدنى القديم إلا مؤخرا أول ظهور لمسمى الحصان العربى كان لبلاد فارس حوالى 500 عام قبل الميلاد والأحصنة شبه العربية تشارك الحصان العربى المعاصر فى العديد من السمات منها السرعة الاحتمال والجلد والدماثة
تم الكشف عن هيكل حصان فى سيناء يعود1700عام قبل الميلاد يعتقد بأنه أقدم دليل على وجود الحصان فى مصرالقديمة ربما يكون دخل مع الغزاة الهكسوس الذين كانواتحت حكم و تأثير الهنود الأوربين وهم أول من هجنو وروضوا الأحصنة ونقلوها إلى الشرق لهذا الهيكل رأس دقيق ومأخذ كبير للعين وأنف صغير وذات صفات الحصان العربى
في التاريخ الإسلامي
بعد الهجرة 622 م انتشر الحصان العربى فى العالم المعروف أنذاك وأصبحت سلالة معروفة ومنفصلة وقد لعبت دورا متميزا فى تاريخ الشرق الأوسط وتاريخ الإسلام وبحلول عام 630 م انتشر الإسلام في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وعام 711م وصل الفتح الإسلامي أسبانيا وسيطرالمسلمون على أغلب شبه جزيرة أيبيريا عام 720م كانت لخيول الفاتحين أنواع متنوعة من الأجناس الشرقية منها الحصان البربرى والدولة العثمانية التى ظهرت 1299م بالرغم من عدم سيطرتها على كامل شبه الجزيرة العربية إلا أنها امتلكت عديد من الأحصنة العربية من خلال التجارة والحروب كم اشجع العثمانيون مزارع الاستيراد الخاصة من أجل ضمان امدادات الخيول الولاة العثمانيون مثل محمد علي باشا قاموا بتجميع خيول عربية نقية أصيلة.تشيرالسجلات القديمة إلى مزرعة الناصرى وأنشأها سلطان مصر المملوكى الناصر محمد بن قلاوون والذى قام بأستيراد العديد من الخيول العربية فى مصر تشير سجلات عمليات الشراء كما تصف العديد من هذه الخيول وسماتها أودعت السجلات في مكتبته والتى أصبحت موضعا للدراسات من خلال العثمانيينخضعت الخيول العربية للبيع والتجارة وأحيانا كانت هدايا دبلوماسية للأوربيين ولاحقا للأمريكيين وفي مصرفقد ظلت لفترات طويلة تستجلب الخيول العربية من صحراء فلسطين والجزيرة العربية عوضا عن كونها مصدرا للخيول النقية الأصيلة في القرن الثالث عشر قام السلطان الناصر محمد بن قلاوون والسلطان الظاهربر قوق باستيراد العديد من الخيول من الجزيرة العربية أما محمد علي باشا فقدأنشأ مزرعة استيراد فى بداية القرن التاسع عشر عن طريق استيرادعدد قليل من أنقى السلالات العربية من شبه الجزيرة العربية وذلك بعدعام1811استمرمن بعده ابنه إبراهيم باشا ثم حفيده عباس حلمي الأول فى الاستيراد والاهتمام بسلالات الخيول العربية الأصيلة لم يكن إلهامى باشابن عباس حلمى بنفس الاهتمام بالخيول العربية وقام ببيعها وقام على باشا شريفبشراء معظمها والاهتمام بها وبلغ عددها عند وفاته 400 وقد بيعت بمزاد وكان معظم مربى الخيول المصريين من العائلة المالكة مثل الخديوى عباس حلمى الثانى الأمير أحمد كمال الأمير محمد على توفيق والأمير كمال الدين حسين وغيرهم
في بدايات القرن العشرين وصلت خيول عربية أخرى إلى أستراليا أغلبها من سلالات مزرعة كرابت الإنجليزية أول الخيول العربية من السلالات البولندية وصل عام1966 أما السلالات المصرية فأول ظهور لها يعود لعام 1970 م الخيول العربية من مختلف بقاع العالم تتالت بعد ذلك إلى أستراليا. اليوم مكتب تسجيل الخيول العربية الأسترالى يعد ثاني أكبر المكاتب عالميا بعد الولايات المتحدة الأمريكية
السلالات
بسبب قوة التأثيرالجيني للخيول العربية لعبت الأسلاف العربية دورفى تطويرسلالات الخيول الخفيفة الحديثة تقريبا تشمل هذه السلالات خيول ثوروبريد وأورلوف وتروتر ومورجان وسادلبريد الأمريكية وخيول أمريكان كوارتر والخيول العربية البربرية وسلالات خيول الدم الدافئ مثل تراكنر كما ساهمت السلالات العربية في تطوير خيول بوني الويلزية، وسلالة الخيول الأسترالية وخيول برشيرون الثقيلة والأبالوزا وخيول كولورادو ريونجر
المسابقات
تهيمن الخيول العربية على سباقات التحمل بسبب قدرتها على التحمل لأنها السلالة ذات السبق فى سباقات مثل كأس تيفيز والتي تغطي مسافة تصل إلى 100 ميل 160 كم في اليوم كما تشارك الخيول العربية في مسابقات الاتحاد الدولى للفروسية بما فيها مسابقات الفروسية العالمية
منذ العصر
الجليدى لم تصل الخيول إلى البر الأمريكى إلى أن وصل المستكشفون الأسبان
الكونكيستدور ولقد جلب المستكشف هرنان كورتيس معه 16 حصانا ذوى
أصول أندلسية وبربرية وعربية إلى المكسيك عام 1516م تبعه أخرون
مثل فرانسيسكو فاسكيز دي كورونادو الذي جلب معه 250 حصانا من ذات السلالات
عام 1540م ثم وصلت خيول أخرى في كل وصول للكونكيستدور والمبشرين
والمستوطنين والخيول العديدة التي هربت أو سرقت أصبحت هي الأباء المؤسسة
للحصان الأمريكي الموستانج
كين ريتشارد يعرف بأنه أول أمريك يقوم بتربية الخيول العربية خصيصا قام
ريتشارد برحلتين إلى الصحراء عام 1853 و 1856 للحصول على سلالات للتربية
وهجنها مع خيول ثوروبريد وأيضا استيراد وتربية خيول عربية أصيلة وللأسف فإن
خيوله قد فقدت أثناء الحرب الأهلية الأمريكية ولا يعرف لها أحفاد صريحة
النسب اليوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق