أخناتون ونفرتيتي.من اجمل واروع الاثار المصريه
أخناتون
امنحوتب الرابع كان فرعون من الأسرة الثامنة عشرة حكم مصر لمدة 17عاما وتوفى
1336 قبل الميلاد ويشتهر بتخلي عن عبادة الألهة المصرية التقليدية وإدخال عبادة جديدة تركزت على أنها ديانة توحيد
لكن ذلك لم يكن مقبولا فبعد وفاته تم استعادة الممارسة الدينية التقليدية تدريجيا وبعد بضع أعوام قامو بتأسيس أسرة جديدة وأساؤو لسمعة إخناتون وخلفائه وقد اشار فى سجلاتهم أن أخناتون هو العدو
1336 قبل الميلاد ويشتهر بتخلي عن عبادة الألهة المصرية التقليدية وإدخال عبادة جديدة تركزت على أنها ديانة توحيد
لكن ذلك لم يكن مقبولا فبعد وفاته تم استعادة الممارسة الدينية التقليدية تدريجيا وبعد بضع أعوام قامو بتأسيس أسرة جديدة وأساؤو لسمعة إخناتون وخلفائه وقد اشار فى سجلاتهم أن أخناتون هو العدو
قد حاول توحيد ألهة مصر القديمة حيث تعددت الألهة فيها التي تعبد في جميع البلاد المختلفة بما فيها الإله الأكبر أمون رع في شكل الإله الواحد أتون ولم يتم التأكد في مدى نجاحه في هذا ونقل العاصمة من طيبة إلي عاصمته الجديدة أخيتاتون بالمنيا
وفيها ظهرالفن الواقعي لاسيما في النحت والرسم كما في مقبرة رع موسى وظهرأدب
جديد يتميز بالأناشيد للإله الجديد أتون أو ما يعرف حاليا بنظام تل العمارنةوكانالملك
متزوجاً بزوجته الملكة الريئسية نفرتيتيالتي كانت تشاركه الفكر فيعبادة أتون وتظهر
معه في الاحتفالات الدينية وتزوج زوجة ثانية تدعى كيا والتي يرجح أنها والدة توت عنخ أمون وقد أعلن المجلس الأعلى للأثار المصرية شهرأبريلعام 2010م أنة بناء
على اختبارات الحمض النووي المعروف DNA حمض نووي أن تلك الفحوص تبين أن توت عنخ أمون هو ابن الملك أخناتون بالفعل
وقدانشغل الملك إخناتون بفلسفته وإصلاحاته الدينية وانصرف عن السياسة الخارجية وإدارة الإمبراطورية الممتدة حتي أعالي الفرات والنوبة جنوباً،ولما مات خلفه سمنخ كا رع الذي حكم فترة وجيزة، ثم خلف سمنخ كا رع أخوه توت عنخ أمون الذي كان صغير السن وارتد عن عقيدة أتون وترك العاصمة أخيتاتونعائداًإلى طيبةالأقصراليوم
وأعلن عودة عقيدة أمون تحت ضغط كهنة أمون الذين كانوا لا يزالون على عقيدة الإله أمون رع رافضين ما يقدمه لهم إخناتون من فكرة الإله الجديد أتون تحت تلك الضغوط وبسبب صغرسنه غيراسمه من توت عنخ أتون إلى توت عنخ أمون وهدم كهنة طيبة أثار إخناتون ومدينته أخيتاتون ومحوا اسمه من عليها وهجرها الناس
وفيها ظهرالفن الواقعي لاسيما في النحت والرسم كما في مقبرة رع موسى وظهرأدب
جديد يتميز بالأناشيد للإله الجديد أتون أو ما يعرف حاليا بنظام تل العمارنةوكانالملك
متزوجاً بزوجته الملكة الريئسية نفرتيتيالتي كانت تشاركه الفكر فيعبادة أتون وتظهر
معه في الاحتفالات الدينية وتزوج زوجة ثانية تدعى كيا والتي يرجح أنها والدة توت عنخ أمون وقد أعلن المجلس الأعلى للأثار المصرية شهرأبريلعام 2010م أنة بناء
على اختبارات الحمض النووي المعروف DNA حمض نووي أن تلك الفحوص تبين أن توت عنخ أمون هو ابن الملك أخناتون بالفعل
وقدانشغل الملك إخناتون بفلسفته وإصلاحاته الدينية وانصرف عن السياسة الخارجية وإدارة الإمبراطورية الممتدة حتي أعالي الفرات والنوبة جنوباً،ولما مات خلفه سمنخ كا رع الذي حكم فترة وجيزة، ثم خلف سمنخ كا رع أخوه توت عنخ أمون الذي كان صغير السن وارتد عن عقيدة أتون وترك العاصمة أخيتاتونعائداًإلى طيبةالأقصراليوم
وأعلن عودة عقيدة أمون تحت ضغط كهنة أمون الذين كانوا لا يزالون على عقيدة الإله أمون رع رافضين ما يقدمه لهم إخناتون من فكرة الإله الجديد أتون تحت تلك الضغوط وبسبب صغرسنه غيراسمه من توت عنخ أتون إلى توت عنخ أمون وهدم كهنة طيبة أثار إخناتون ومدينته أخيتاتون ومحوا اسمه من عليها وهجرها الناس
ولا دليل لما حدث لة بعد انتقاله لعاصمته الجديدة وطبقا لمراسلاته مع ملك الحيثين
فقد وصلته تهنئة من الملك بالانتقال إلى العاصمة الجديدة حيث جاء في المرسلات
أن ملك الحيثيين كان مستاء من عدم رد إخناتون على رسائلة حيث كان مشغول في عبادة الإله الجديد أتون وكان يلاقي معارضة شديدة من قبل كهنة الإله آمون لدينه الجديد، وأهمل بذلك الشؤون الخارجية للبلاد
بدأت على ساحة الشرق الأوسط في هذا العهد بلاد عظمى أخرى منافسة لمصر ولقد استمر البحث عن مقبرة الملك إخناتون فى مقابر وادي الملوك في القرن الـ 19 وفي القرن العشرين ولكن دون جدوى إلى نتيجة حاسمة حتى بدأت الدراسات التي أجراها المجلس الأعلى للأثار وجامعة القاهرة على المومياوات حيث أعلن فى فبراير2010
أن الفريق لقد اكتشف عبر تحليل البصمة الوراثية وتحليل الجينات أن المومياء التى فيالمقبرة 55 في وادي الملوك هي مومياء والد الملك الذهبي توت عنخ أمون وبعد الفحوصات تبين ان المومياء تعود لرجل توفي بين سن20 و25عاما إلا أنه ثبت من نتيجة الأبحاث أن امنحتب الثالث توفي سن 45 و50 عاماوبعد الدراسة والفحوصات تبين هو ابن لأمنحتب الثالث والملكة تيي، مما يشير إلى أنه هو نفسه إخناتون
فقد وصلته تهنئة من الملك بالانتقال إلى العاصمة الجديدة حيث جاء في المرسلات
أن ملك الحيثيين كان مستاء من عدم رد إخناتون على رسائلة حيث كان مشغول في عبادة الإله الجديد أتون وكان يلاقي معارضة شديدة من قبل كهنة الإله آمون لدينه الجديد، وأهمل بذلك الشؤون الخارجية للبلاد
بدأت على ساحة الشرق الأوسط في هذا العهد بلاد عظمى أخرى منافسة لمصر ولقد استمر البحث عن مقبرة الملك إخناتون فى مقابر وادي الملوك في القرن الـ 19 وفي القرن العشرين ولكن دون جدوى إلى نتيجة حاسمة حتى بدأت الدراسات التي أجراها المجلس الأعلى للأثار وجامعة القاهرة على المومياوات حيث أعلن فى فبراير2010
أن الفريق لقد اكتشف عبر تحليل البصمة الوراثية وتحليل الجينات أن المومياء التى فيالمقبرة 55 في وادي الملوك هي مومياء والد الملك الذهبي توت عنخ أمون وبعد الفحوصات تبين ان المومياء تعود لرجل توفي بين سن20 و25عاما إلا أنه ثبت من نتيجة الأبحاث أن امنحتب الثالث توفي سن 45 و50 عاماوبعد الدراسة والفحوصات تبين هو ابن لأمنحتب الثالث والملكة تيي، مما يشير إلى أنه هو نفسه إخناتون
كما بينت فحوصات المجلس الأعلى للأثار في مصر أنه من المرجح أن يكون توت عنخ آمون ابن إخناتون من زوجته الثانوية التي كانت تدعى كيا وقد أعلن المجلس الأعلى للأثار المصرية في شهر أبريل عام 2010م أنه بناء على اختبارات الحمض النووي تبين أن توت عنخ آمون هو ابن الملك أخناتون
كان إخناتون الأبن الأصغر للملك أمنحوتب الثالث من الملكة تيي التي كانت الزوجة العظمى المفضلة لدى أمنحوتب الثالث ولم يكن مقدراً لأخناتون أن يكون ولى العهد حتى وفاة الأخ الأكبر له تحتمس
امتد عهد الملك أمنحوتب الثالث نحو38عاما توفي بعدها تاركا العرش لابنه أمنحوتب
الرابع وربما بعد حكم مشترك دام بين 2 إلى 12 عاما حيث يعتقد أنه شارك والده في الحكم وهو في سن السادسة عشرة ويعتقد أن فترة حكم إخناتون هي من 1336 قبل الميلاد1353قبل الميلاد وهناك الكثير من الجدل حول ما إذا كان أمنحوتب الرابعتولى
العرش بعد وفاة والده أمنحوتب الثالث أوما إذا كان هناك حكم مشترك بينهم ورغمأنه
من المقبول ان إخناتون نفسه توفي في السنة 17 من حكمه وهناك الكثير من الجدل حول ما إذا كان سمنخ كا رع شارك اخناتون في الحكم ربما خلال السنتين أو الثلاثة سنوات الأخيرة لإخناتون
امتد عهد الملك أمنحوتب الثالث نحو38عاما توفي بعدها تاركا العرش لابنه أمنحوتب
الرابع وربما بعد حكم مشترك دام بين 2 إلى 12 عاما حيث يعتقد أنه شارك والده في الحكم وهو في سن السادسة عشرة ويعتقد أن فترة حكم إخناتون هي من 1336 قبل الميلاد1353قبل الميلاد وهناك الكثير من الجدل حول ما إذا كان أمنحوتب الرابعتولى
العرش بعد وفاة والده أمنحوتب الثالث أوما إذا كان هناك حكم مشترك بينهم ورغمأنه
من المقبول ان إخناتون نفسه توفي في السنة 17 من حكمه وهناك الكثير من الجدل حول ما إذا كان سمنخ كا رع شارك اخناتون في الحكم ربما خلال السنتين أو الثلاثة سنوات الأخيرة لإخناتون
حاول إخناتون عند توليه عرش البلاد توحيد ألهة مصر القديمة بما فيها الإله أمون رع في شكل عبادة إله الشمس وحده ورمز له بقرصها الذي سماه أتون وقال عن معبوده أنه واحد لا شريك له وفي العام الرابع لحكمه اختارإخناتون موقعا لعاصمته الجديدة للابتعاد عن طيبة مركز عبادة أمون رع وكهنتها الذين قاوموا دينه الجديد بشدة وشرع في العام التالي في بناءمدينة كبيرة ومعبد جديد للأله أتون وقصر كبير وأطلق علي المدينة اسم أخيتاتون بمعنى أفق أتون ونقل مركز الحكم إليها وموقعها الحالى هو تل العمارنة لا توجد من تلك المدينة حاليا إلا بقايا من الأثار ولكنها كانت على مساحة كبيرة وكانت تتميز بالتخطيط العمراني وعثرعلى تمثال لنفرتيتي خلال
الحفر في أخيتاتون ويوجد المتحف الألماني ببرلين ألمانيا ويسمى المتحف المصري ببرلين وقد لعب الملك وزوجته الجميلة نفرتيتي دور الوسيط بين الرب أتونوالشعب
الحفر في أخيتاتون ويوجد المتحف الألماني ببرلين ألمانيا ويسمى المتحف المصري ببرلين وقد لعب الملك وزوجته الجميلة نفرتيتي دور الوسيط بين الرب أتونوالشعب
- نفرتيتي هي الزوجة الملكية لأخناتون وقد تزوجها في بداية حكمه وأنجب منها ست بنات وربما يعرف اثنين من أولاده من زوجته الأخرى كيا
- كيا هي زوجة ثانوية اتخذها أخناتون ويرجح أنها والدة توت عنخ أمون
أخناتون ونفرتيتي يلاعبان أطفالهم
نحت لوجة اخناتون
أخناتون في معبد آتون بالكرنك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق