توت عنخ أمون هوابن الملك أخناتون أمنحتب الرابع ولقد أعلن المجلس الأعلى للأثار المصرية شهر أبريل عام 2010 وقد تبين من اختبارالحمض النووي DNA أن توت عنخ أمون هو ابن الملك أخناتون أصبح ملك مصروهو طفل بعد وفاة أخيه سمنخ كا رع وقد تزوج من عنخ إسنأمون
توفي توت عنغ أمون في ظروف بالغة الغموض وتولى الحكم بعدها وزيرهالسابق أى
والذي تزوج من عنخ إسن أمون أرملة توت عنخ أمون
الملكة نفرتيتي وهى التي يعنى اسمها الجميلة أتت هي زوجة الملك أمنحوتب الرابع
الذي أصبح لاحقا أخناتون فرعون الأسرة الثامنة عشرالشهيروحماة توت عنخ أمون
كانت من أقوى النساء في مصرالقديمةعاشت فترة قصيرة بعد وفاة زوجها وساعدت توت عنخ أمون على تولى المُلك وكانت لهذه الملكة الجميلة منزلة رفيعة أثناء حكم زوجهاهى تنتمى للأسرة الثامنة عشرة وعاشت في القرن الرابع عشرقبل الميلاد لقد تم محو اسمها من السجلات التاريخ وتم تشويه صورها بعد وفاتها اشتهرت نفرتيتى بالتمثال النصفى لوجهها المصوروالمنحوت على قطعة من الحجر الجيرى في واحدة من أروع القطع الفنية من العصر القديم وهو أشهر رسم للملكة نفرتيتى
كانت من أقوى النساء في مصرالقديمةعاشت فترة قصيرة بعد وفاة زوجها وساعدت توت عنخ أمون على تولى المُلك وكانت لهذه الملكة الجميلة منزلة رفيعة أثناء حكم زوجهاهى تنتمى للأسرة الثامنة عشرة وعاشت في القرن الرابع عشرقبل الميلاد لقد تم محو اسمها من السجلات التاريخ وتم تشويه صورها بعد وفاتها اشتهرت نفرتيتى بالتمثال النصفى لوجهها المصوروالمنحوت على قطعة من الحجر الجيرى في واحدة من أروع القطع الفنية من العصر القديم وهو أشهر رسم للملكة نفرتيتى
اسمها طبقا لتغييرعقيدتها إلى نفرنفراتون نفرتيتى الذي يعنى أتون يشرق لان جميلة قد أتت وكانت نفرتيتى تساند زوجها أثناء الإصلاحات الدينية والإجتماعية ثم انتقلت معه إلى أخيتاتون أو تل العمارنة وظهرت معه أثناء الاحتفالات والطقوس وبالمشاهد العائلية حتى في المناظر التقليدية للحملات العسكرية والتي صورت فيها وهى تقوم بالقضاء على الأعداء
كانت نفرتيتى بالتمثال النصفى لوجهها المصورالمنحوت على قطعة واحدة من الحجر الجيرى في واحدة من أروع القطع الفنية من العصر القديم وهو أشهر رسم لنفرتيتى وقد عثر عليه العالم الألماني بورشاردت في 6 ديسمبر1912بورشة النحات تحتمس في تل العمارنة
ويوجد تمثال اخر لرأس نفرتيتى بالمتحف المصري من الكوارتزيت الأحمر والمزين من المداد وهو في دقة الصنع مثل الرأس الموجودة ببرلين ولكنه أقل شهرة
وليس معروفا حتى الأن هل هناك مومياء للملكة نفرتيتي أم لا
وقدعثروا العلماءعلى مومياوات في الغرفة السرية لقبر أخناتون وفي القرن التاسع عشر عثرعالم الأثار الفرنسي فيكتور لوريتعندما قام بفتح أحد جدران الأقبية على سرداب جانبي يوجد بداخلة ثلاث مومياوات واحدة لرجل واثنان لنساء إحداهن كانت أصغرسنا من الأخرى وقد تم تصويرهن في عام1907 ولم يتم الحديثعنهم وأخيرا
وفي عام 2002 صرح أحد العلماء بأن إحدى هاتين المومياواتين هي نفرتيتي
على أقل تقدير هذا ما رأته السيدة فليتشر في أعضاء المومياء في الرقبة والكتفين والأهم من ذلك في وجهه.كانت المومياء صلعاء حليقة الرأس من أجل ارتداء شعر مستعار خاص ويبدو أن فليتشر قد عثرت على الشعر المستعار
كما أظهرت الفحوصات وجود أثار لحزام من الجلد مطبوعة على جبين المومياء وأثار لوجود اثنين من الأقراط في الأذن اليسرى شوهدت في وقت سابق على بعض صور للملكة.وبعد ذلك بقليل تم العثوربالقرب من المومياء على يدها المكسورة وقد أمسكت بها الصولجان وهو كان معروف سمة من سمات سلطة الفراعنة ولهذا لم تكن جوان فليتشر تشك في أنه تم العثور أخيراً على رفات نفرتيتي. خلافاً لما هو عليه مع الذين شككوا وأعربوا عن اعتقادهم أن هذه الرفات ليست إلا مومياء لامرأة شابة من العائلة المالكة، لقيت حتفها خلال عهد السلالة الثامنة عشر
توفيت إبنتهم وهى ميكيت أتون وقد صور حزنهم عليها لبعض الرسوم الحائطية وبعد وفاة إبنتهم اختفت نفرتيتى من البلاط الملكى حلت إبنتها ميريت أتون مكانها وحصلت على لقب الزوجة الملكية العظمى بعد العام الثاني عشر لحكم أخناتون اختفت نفرتيتى ولم يوجد لها ذكرويعتقد أنها توفيت ودفنت في مقبرة أخت أتون ويعتقد أيضا أن توت
عنخ أمون نقل مومياءها مع والده أخناتون
عنخ أمون نقل مومياءها مع والده أخناتون
لم يتم تحديد موضع قبر نفرتيتي طيلة سنوات من البحث بعد اكتشاف قبر توت عنخ آمون. وفي سنة 2015 أعلن الدكتور نيكولاس ريفيس من جامعة أريزونا إنه ربما يكون قد عثر على قبر الملكة نفرتيتي وإنها ربما تكون قد دفنت سرا داخل قبر توت عنخ آمون
وأن الفحوصات أظهرت أنه ربما يكون هناك مدخلا في قبر توت عنخ أمون وأن هذا الباب ربما يؤدي إلى مكان دفن الملكة نفرتيتي فقد أظهر المسح الضوئي الرقمي أن هناك بقايا لمكانين كانا يستعملا كأبواب ولذالك افترض وجود ممر سري يؤدي إلى غرف دفن أخرى وقال هو السبب على الأرجح الذي يجعل قبر توت عنخ آمون أصغر من سائر قبور فراعنة مصر
وأن الفحوصات أظهرت أنه ربما يكون هناك مدخلا في قبر توت عنخ أمون وأن هذا الباب ربما يؤدي إلى مكان دفن الملكة نفرتيتي فقد أظهر المسح الضوئي الرقمي أن هناك بقايا لمكانين كانا يستعملا كأبواب ولذالك افترض وجود ممر سري يؤدي إلى غرف دفن أخرى وقال هو السبب على الأرجح الذي يجعل قبر توت عنخ آمون أصغر من سائر قبور فراعنة مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق