معبد كوم أمبو
وقد تم انشائة فى عهد بطليموس السادس فى أسوان جنوب مصر لعبادة الألة سوبيك والألة حورس وزينت جدران المعبد بزخرفة مصرية تمتازبدقة صنعها وحسن جمالها
لقد تم بنائة فى عهد فيلومتور بطليموس السادس وتمت زخرفته في العصرالرومانى
زمن الامبراطور تيبريوس من حيث العمارة والتصميم والزخرفة مثلة كمثل غيرة من المعابد المصرية فى عهد البطلمية
زمن الامبراطور تيبريوس من حيث العمارة والتصميم والزخرفة مثلة كمثل غيرة من المعابد المصرية فى عهد البطلمية
والمعبد لة ميزة خاصة من حيث العبادة حيث كان الناس يعبدون إلهين وهما حورس
وسوبيك كرأس الصقرعلى الرغم من اختلاف هذين الإلهين لكل شىء فقد عاشا جنبا
إلى جنب أزمنة طويلة لكن دون أن يندمجوا ببعض ففى هذا المعبد قدسان متجاوران بل توجد فيه أبواب إلى جانب بعضها فى الجدارالخارجى وفى جدران صالتى الأعمدة ينقسم المعبد قسمين خصص واحد للألة سوبيك والأخر للألة حورس
وسوبيك كرأس الصقرعلى الرغم من اختلاف هذين الإلهين لكل شىء فقد عاشا جنبا
إلى جنب أزمنة طويلة لكن دون أن يندمجوا ببعض ففى هذا المعبد قدسان متجاوران بل توجد فيه أبواب إلى جانب بعضها فى الجدارالخارجى وفى جدران صالتى الأعمدة ينقسم المعبد قسمين خصص واحد للألة سوبيك والأخر للألة حورس
وجد بجانب هذا المعبد متحف للتماسيح داخلة تماسيح محنطة من أيام الفراعنة وجدت
في المعابد والمقابر وجدت أيضا نقوش على معبد كوم امبوعليها صورة كوب يستخدم
لسحب الدم من الجسم و يعرف اليوم بالحجامة ولذالك كان الفراعنة يستخدم الحجامة
فى العلاج وكانوا يسحبون الدم من الجسم بواسطة أكواب معدنية وجدت هذه الأكواب
في سراديب وأثارالمصريين وكانت تصنع عادة من قرون الأغنام مع ثقب عند طرفها المدبب ويسحب الدم لخارج الجسم ثم استخدموا بعد ذلك الأكواب الزجاجية التى كانو
يفرغون منها الهواء عن طريق كوب وحرق قطعة من القطن أوالصوف داخلة
في المعابد والمقابر وجدت أيضا نقوش على معبد كوم امبوعليها صورة كوب يستخدم
لسحب الدم من الجسم و يعرف اليوم بالحجامة ولذالك كان الفراعنة يستخدم الحجامة
فى العلاج وكانوا يسحبون الدم من الجسم بواسطة أكواب معدنية وجدت هذه الأكواب
في سراديب وأثارالمصريين وكانت تصنع عادة من قرون الأغنام مع ثقب عند طرفها المدبب ويسحب الدم لخارج الجسم ثم استخدموا بعد ذلك الأكواب الزجاجية التى كانو
يفرغون منها الهواء عن طريق كوب وحرق قطعة من القطن أوالصوف داخلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق