أروع الصور وفن الميك اب والموضة منذ عهد الفراعنة Make-up

   
   أروع الصور وفن الميك اب والموضة منذ عهد الفراعنة Make-up

             
                           

                                            العناية بالبشرة
نضارة البشرة وصفائها تتوقف إلى حد كبير كباقى أجزاء الجسم على الراحةوالرياضة والغذاء المتوازن والنظافة أهمها بالنسبة إلى حيوية جمال البشرة النظافة ولذلك يجب أن يغسل الوجه يوميا بالماء الدافئ  والصابون مع الاهتمام بعمل رغوة كثيرة لتساعد على تدليك الوجه جيدا تدليك دائرياوبخفةوالتأكدمنغسل الفجوات الموجودة حول الانف وحول الفم وكل أجزاء الوجه حتى منابت الشعر وشطفة بالماء الدافئ للتخلص من اثار الصابون يجفف الوجه بفوطة ناعمة تمتص الماء على ان يكون التجفيف بالضغط وليس الدعك لانه قد يؤدى إلى خشونة الجلد
       

                            

      و تنقسم البشرة تبعا لطبيعتها وخصائصها إلى أربعة أنواع هى

1. البشرة العادية
2. البشرة الدهنية
3. البشرة الجافة
4. البشرة المختلطة

                                                  البشرة العادية

تتسم البشرة العادية بمسام صغيرة خالية من البقع وغير معرضة لحب شباب أوظهور الروؤس السوداء وذات لون مشرب بالحمرة الخفيفة نتيجة انتظام الدورة الدموية

والبشرة العادية غير لامعة فهى متوازنة وكثير ما تظهر فى سن الشباب المتمتع بالصحة الجيدة ولكن لا يعنى ان نهملها ربما تتحول إلى بشرة جافة وظهور التجاعيد ولذلك يجب الغسل الوجه بالماء ثلاث مرات في اليوم استخدام غسول الوجه مثل ماء الورد لإنعاش البشرة وترطيب البشرة بالكريمات المناسبة لنوع البشرة

اليشرة الدهنية

تبدو لامعة وناعمة نتيجة الافرازات الدهنية الزائدة عن المعدل الطبيعى للغدد الدهنية بالجسم وهذا يؤدى إلى اتساع مسامها وبالتالى إلى تراخى الجلد ولذالك فإن التجاعيد لا تعتريها الا مؤخراً ولكن غالبا ما تتعرض لظهور الرؤوس السوداء وحب الشباب وغيرها من البقع السوداء

البشرة الجافة

تكون الطبقة السطحية للجلد رقيقة ذات مسام دقيقة مما يسهل جفاف الخلايا وتقشرها وتتعرض هذه البشرة للتشقق بسرعة وذلك لقلة إفرازات الغدد الدهنية ومن اجل ذلك تتميز بحساسية خاصة لاستمرار تعرضها لمختلف التغيرات المناخية

البشرة المختلطة

الحفاظ علي البشرة المختلطة إذا كانت هناك مناطق من بشرتك جافة كالخدين بينما مناطق أخرى دهنية كالأنف والذقن والجبهة فانت من ذوات البشرة المختلطةأوالبشرة
المركبة

يقول خبراء التجميل أن البشرة المختلطة هى التي تجمع بين صفات البشرة الدهنية والبشرة الجافة

مستحضرات التجميل 

وهى المكياج وهى مواد تستخدم لتجميل المظهر وأضافة مساحيق لتجميل وتلوين البشرة وتغير رائحة الجسم  
    
مستحضرات التجميل هى

مراهم العناية بالجلد والغسولات والمساحيق والعطور ومحمرات الشفاه وطلاء الأظافر

ومكياج العيون والوجة والعدسات اللاصقةالملونةوأصبغة الشعر ومثبتاتة ومزيلات 
الروائح الكريهة والمواد الهلاميةمنتجات نظافة الرضع ومنتجات زيوت الحمام ومواد توليد الفقاعات فى الحمامات وأملاح الحمام وأنواع أخرى كثيرة 

مستحضرات التجميل المسماة بـ مكياج 

تشير أساسا إلى المنتجات الملونة التي تغير مظهر المستخدم. ميز العديد من الشركات المصنعة بين مستحضرات التجميل المستخدمة للتزيين ومستحضرات التجميل الخاصة بالعناية.

                         

يعتقد أن النساء في حضارة سومر حضارة قديمة في جنوب بلاد الرافدين هم أول من استخدم مستحضر التجميل أي قبل نحو 5000 سنة حيث كسَروا الأحجار الكريمة
واستخدموها لتزيين وجوههم وتحديدا وحول العينين والفم 

           

 

                    

             

                  الجمال ومستحضرات التجميل فى مصر القديمة

فى وقت مبكر جدا اصبح من الممكن أن تطور منتجات مستحضرات التجميل ويعود ذلك نتيجة للتحنيط 

وكانت العطورفي مصرهى الزيوت العطريةوكانت مكلفة للغايةوكانتشائعةفىالعصور
القديمة. كما استخدم المصريون المكياج أكثر بكثير من أى شخص آخر فى ذلكالوقت
واستخدم الكحل مؤخراً بدلامن كبريتيد الرصاص أوأكسيد الرصاص الذى استخدم لعدة قرون وصنع ظلال العيون من الملكيت

المسحوق (مادة للتلوين) وأحمر الشفاة من أكسيد الرصاص. وكانت الموادالمستخدمة
في بعض مستحضرات التجميل سامة ولها تأثيرات صحية ضارة مع الإستعمال لفترة طويلة فكانت منتجات التجميل مخلوطة بالدهون الحيوانية لجعلها مضغوطة أكثر واستخدامها بسهولة والحفاظ عليها

وأيضا رسمت الأظافر واليدين بالحناء بينما استخدمت الطبقة السفلى الوشم وكان من المألوف أيضا للرجال والنساء إرتداء شمع مخروطي الشكل ومعطر فوق رؤوسهم فى الحفلات التي عادة ما تكون مصنوعة من شحم الثوروبمرورالوقت تذوب وتطلق عطر لطيف. لذلك حتى عندما تذوب يتم استبدالها بأخرى جديدة 

يختلف استخدام مستحضرات التجميل قليلا بين الطبقات الاجتماعية حيث كان يستعمل 
أفراد الطبقة العليا المزيد من الزينة لأن الأثرياء بإستطاعتهم شراء مستحضرات تج
أكثرمن غيرهم.رغم من عدم وجود أى اختلاف واضح في طريقة استخداممستحضرات
التجميل بين الطبقة العليا والسفلى 

وكانت نساء الطبقة العليا معروفات بتبييض وجههن باستخدام كريمات ومساحيق فكان الجلد المبيض علامة على أنهن شرفات

وتعنى البشرة البيضاء أنها قليلة التعرض لأشعة الشمس. في حين ارتبطت البشرة السمراء بالطبقة الدنيا اللاتي اسمرت بشرتهن من خلال عملهن الوضيع  في الحقول وأدى ذلك إلى ارتباط البشرة البيضاء بالطبقة النبيلة غير العاملة لأن المرأة النبيلة لا تعمل فى الشمس.

                                       الكحل  

هوحجر يطحن ليستخدم مسحوقه لتكحيل العيون ويستخدم غالبا كمادة للتجميل للنساء لكن قد يكون هناك بعض الرجال ممن يضعون الكحل لكن بشكل غيرمنتشر ولكن غالبا
منتشر بين الرجال فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والمغربالعربى وبعضمنأجزاء
أفريقيا وجنوب آسيا  

يعود تاريخ استخدام الكحل إلى العصر البرونزى من حوالى 3500عام قبل الميلاد وإستخدمه عدة شعوب وحضارات كانت أشهرهم الفراعنة وكانوا يستخدمونه فتظهر عيونهم واسعة وجميلة. ولقد كان لاستخدام الكحل أسباب عديدة فمنها حماية العين  من أشعة الشمس القوية في المناطق الصحراوية والحارة حيث أنه كانمنتشر لدى
البدو.والبعض كان يعتقد أن الكحل يحمي العين من بعض من أمراض العيون  لذالك كان يوضع  للأطفال  حديثي الولادة والأطفال  صغار السن ذكور وأناث لتقوية العين 
وحمايتها من العين الشريرة أوالحسد كما يعتقدون.في الوقت المعاصرالكحل يستخدم عادةً كمادة للتجميل للنساء لكن كان بعض الرجال يضعون الكحل أيضا.

                                         الموضة 

فالموضة مظهر يعبر من خلاله الشخص عن فكرة أوللظهوربمظهر جيد أو للبروز بين الناس وهى تعتبر فن واسع من اللباس من جميع انواع الأقمشة وهى تجمع بينجميع
ثقافات العالم من الشرق إلى الغرب وهى تعبرعن الإنسان وطريقة حياة البشر وطريقة لباسهم 

         

• الفن والحرف
• أنواع الملابس والأقمشة ومستحضرات التجميل
• طرق الطبخ
• الرقص والموسيقى
• طريقة الكلام
• الاقتصاد ودراسة الأعمال المالية
• الترفيه، الألعاب، الهوايات، الرياضة، التسلية
• أداب التعامل
• السياسة والإعلام
• الفلسفة والروحانيات
• التكنولجيا مثل تقنيات البرمجة المختلفة
• الفنون والموسيقى

   
تضم الموضة العديد من الاشياء نذكر منها الملابس وتشمل بجميع انواعها اضافةان تاريخ الموضة يرجع إلى أزمنة وقرون قديمة جدا وغابرة امتدت لحضارات عديدة كالفرعونيه والفنيقية والرومانيه وغيرها من الحضارات وحينها بدء اهتمام الإنسان بملبسة وبدء التفكير فى الموضة والاهتمام بها  

بدأ الاهتمام أيضا بالمعابد وتنسيقها علي الموضة وكانت لكل حضارة موضه واسلوب خاص بها 

فالحضارة الفينيقية تميزت بأتقانها لصنع الملابس فتاجروا فيها في كثيرمن بقاعالعالم
اما الحضارة المصرية فقد تميزت بالالوان والرسوم سواء علي جدران المعابد اوعلى الملابس واهتمت المرأة المصرية القديمة كثيرا بجمالها وزينتها وملابسها كثيرا

وفي اعقاب الثورة الفرنسية تتطورت الموضة بشكل كبير فظهرت الفساتين المنفوخة والمزركشة وتتطور الفن المعمارى كثيرا خصوصا في القصور وليس المعابد كما كان سابقا

واهتمت الحضارة الاغريقية بالنقش علي الملابس فتعددت اشكال الملابس وكانت تشكل وفقا للفئة العمرية او للانتماء الطبقى او للمكانة الاجتماعية.

أما في القرن الحادي والعشرين تتميزت الموضة بالتنوع والاختلاف بين دول العالم فأصبح هناك العديد من دور الازياء حول العالم تتنافس كلا منها في تقديم كل ما هو جديدومن أهم المدن المعبرة عن الموضة هى باريس فهيعاصمة الازياء والموضة
  

وباريس موطن الماركات العالمية ومن أهم تلك الماركات شانيل وديوروهرمس وتوجد فى باريس العديد من الاحداث التي تعبر عن الموضة اهمها هو اسبوع الموضة

الملابس فى مصر القديمة
كانت الملابس المستخدمة في العالم القديم تعكس مهارة وأتقان وذوق هذه الشعوب  وكما أن للأ ثار دورا كبيرا فى توثيق هذا الجانب من الحياة القديمة  وتعبر الملابس التى تلبس في العديد من الثقافات على المستوى الاجتماعى فأزياء الملابس هى من سماتالإنسان الخاصة به وهي ميزة لمعظم المجتمعات البشرية.وفي الأزمنة القديمة  بدأ البشر بلبس الملابس لحماية أجسامهم من الحرارة والشمس والبرد والمطر

كما أستخدمت جلود الحيوانات والنباتات استخداما أساسيا كثياب لتغطية أجسادهم كذلك تعكس الملابس والمنسوجات المستخدمة في فترات وعصور مختلفة تطور الحضارة وتقدمها 

يعتبر الكتان هو القماش الأكثر شيوعا فى مصر القديمة.وبالرغم منمعرفة المصريون
أنواعا أخرى من الأقمشة ولكنهم فضلوا استخدام ملابس الكتان . وكان السبب وراء الأنتشار الواسع للكتان في مصر القديمة أنه يستخرج من نبات 

وكان يعتقد المصريون القدماء أن الأقمشة التي مصدرها حيواني نجسة مثل الصوف
وبصرف النظرعن هذا  كانت الملابس الحيوانية المصدر مثل جلد الحيوان مخصصة للكهنة وبعد  فترة اتخذها الطبقات العليا من المواطنين المصريين القدماء لباساً لهم
وما يميز الكتان أنة خفيف وقوى ومرن مما يجعله مثالي فى المناخ الحار. ومن ثم استخدم كل المصريون القدماء الكتان كلباس لهم والتمييز بين طبقات المجتمع كان بناءا على جودة المواد المستخدمة فى الملابس حيث تستخدم الطبقة العليا كتان جيد بخلاف الطبقة السفلى

احتوت التماثيل واللوحات الشفافةالخفيفةعلىتصاميم وأقمشة مصبوغة وريشوكانت هذه المواد باهظة الثمن ويظهر مرتديها حينها مكانته العالية عبر ارتدائها.ومن ناحية أخرىاستخدم النوع الأرخص والأكثر سمكا من الكتان بين طبقة المجتمع السفلى حيث كانت الطبقة العاملة ترتدى ملابس أقصر  

ارتدى الرجال في مصر القديمة الإزار في كثير من الأحيان  وكان شائعا بين جميع الطبقات. حيث يرتدى الرجال من الطبقة العليا إزارا طويلا ويلبس معها في كثير من الأحيان الحرملة وهو رداء قصير واسع يوضع على الكتف ويغطي الظهر والصدرأو سترة بينما يلبس الفقراء الإزار فقط. وكان مقبولا لدى الرجال والنساء فى الطبقة العليا والسفلى أن يظهروا صدورهم.

ويرتبط غالبا التحررالتام من الملابس بالشباب وكان من الشائع للأطفال قبلسنالبلوغ
من جميع الطبقات الاجتماعية أن يكون عاريا حتى يبلغ العام السادس وبقاء الفتيات العبيد عاريات لأغلب حياتهم. 

وتشترك بعض أنواع الملابس في الإستخدام بين مختلفي الجنسين كما في السترة والثوب. واشتهر لبس سترة خفيفة وقميص ذا أكمام قصيرة، وتنورة ذات كسرات وظلت ملابس النساء الشابات دون أى تغييرعلى مدى عدة آلاف من السنين

 وكان الملبس الضيق حتى التقييد مصنوعا من قماش أبيض للطبقات السفلى أما فى الطبقات العليا فيبدأ الكم من تحت الصدر ويشد بحمالات توضع على الكتفين. وكانت هذه الحمالات واسعة بما يكفي لتغطية الثديين وتم رسمها وتلوينها مثل الريش التي على أجنحة إيزيس (امرأة عبدها المصريون القدماء ). كانت ملابس العائلة المالكة مختلفة وموثقة  فعلى سبيل المثال ارتدى النبلاء تيجان الفراعنة، وغطاء الرأسمن  الريش  وتشابهت الأحذية لكلى الجنسين حيث صنعت الصنادل منالجلد، أو بالورق البردى الذى استخدم فقط للطبقات الكهنوتية والبيروقراطية 

الشعر المستعار وأغطية الرأس

أما تصفيفات الشعر كانت جزءا كبيرا من الأزياء المصرية القديمة من خلال إستخدام الشعر المستعار بالرغم من حلق الرؤوس وكان حلقها لسببين أولا كعلامة على النبل والأخرالمناخ الحار.

واستخدم الجنسين الطبقة العليا والسفلى الشعر المستعار أما نوعية الشعر المستعار فتعتمد على مقدار دخل الفرد وأدى ذلك الى وجود فرقا واضحاً بين طبقات المجتمع فكان الشعر المستعارذا الجودة الجيدة مصنوعاً من الشعر البشري المزخرف بالذهب  وامتلك أصحاب النفوذ كؤوس صغيرة مليئة بالعطور ووضعوها على أعلى رأسهم وإرتدى الفراعنة اللحى ذات شعر مستعار في بعض المناسبات الخاصة. وكان أحيانا يرتدوالشعرالمستعارالرخيص المصنوع من الصوف،لذلك تم استبداله بالشعرلمزخرف
المنسوج بالذهب والأكثر تكلفة من نظيره بدلا من الخرز والكتان

ولبس الشعر المستعار جميع الطبقات الاجتماعية من المصريون القدامى وخصص غطاء الرأس النمس المصنوع من الكتان والمغطى للأكتاف لفئة النخبة لحمايتهم من أشعة الشمس ومن ناحية أخرى كان هناك غطاء للرأس مخصص لفرعون كما ارتدى الفراعنة تيجان مختلفة لتحديد ألهة مختلفة مثل التاج ذا قرن للالهةحتحوربينماجميع
الطبقات الاجتماعية الأخرى بإبقاء خصلة من الشعر على الجانب الأيمن من الرأس 

الحلي

كان الجميع يرتدى المجوهرات وكانت تنسج فى الشعر مما ادى إلى استخدام شعر مستعار يحتوى على زخارف الزينة ومن الزينة الخاصة التياخترعها المصريون
هى الجورجرين وهو مجموعة من الأقراص المعدنية التي توضع على الصدرأوعلى قميصا بأكمام قصيرة وتربط من الخلف كما إبتكر بعض الناس من الطبقة الدنيا فى ذلك الوقت عدة أنواع مختلفة من التخريم وزينة الجسم تتضمن بعضها التخريم فى المناطق الحساسة وتستخدمها عادة النساء المومسات فى ذلك الوقت

المجوهرات

كان المصريين القدماء يتزينا بالمجوهرات . ولكن بالنسبة للطبقة العليا فإن ثروتهم تسمح لهم بأن يكونون أكثر وجاهة لتزينهمبالمجوهرات المصنوعةمن الذهب والفضة
وغالبا ما تزين الاكسسوارات بالأحجار الكريمة  مثل الزمرد واللؤلؤ

أن المجوهرات التى كانت تستخدمها الطبقة الدنيا من زخارف وتصاميم مثل الطبقة العليا إلا انها كانت تصنع من مواد بديلة أرخص.حيث استخدم النحاس بدلا من الذهب
وأيضا الزجاج المصقول أو الخزف وخليط من حجر المروة وتلوينة  لتقليد الأحجار الكريمة. وكانت اللازورد والعقيق والفيروز هى الحجارة الأكثر أنتشارا 

كانت الجواهر ثقيلة الوزن وكبيرة الحجم وارتدى الطبقات الدنيا جواهرزجاجيةصغيرة
وبسيطة. كما كانت الأساور ثقيلة أيضا وكانوا يرتدون أيضا قرص كبير بمثابة قلادة القوة ووصفت أحيانا بأنها درع

                            

           

                     

                      

                         

                                       

                                     


                                            

                                         

                            

                                    

                            

                                           

المساحيق وتشمل الدقيق والقهوة وحليب مجفف ومسحوق بارود مسحوق السكر
الثلج الدقيق  والغبار المنزلي  والرماد البركاني

هناك أنواع أخرى من المساحيق مثل مساحيق الأنف  مسحوق الحقن  ومسحوق عن طريق الفم ومساحيق على الجلد

                                  

الجمال ومستحضرات التجميل في مصر القديمة

في وقت مبكر جدا اصبح من الممكن أن تطور منتجات مستحضرات التجميل ويعود ذلك نتيجة للتحنيط. وكانت العطور في مصر هي الزيوت العطرية وكانت مكلفة للغاية وكانت شائعة الإستخدام  في العصور القديمة

كما استخدم المصريون المكياج أكثر بكثير من أى شخص آخر في ذلك الوقتواستخدم
الكحل مؤخراً بدلا من كبريتيد الرصاص أو أكسيد الرصاص الذي استخدم لعدة قرون بينما صنعت ظلال العيون من الملكيت